رواية من الحب ما قتل الفصل الثلاثون والاخير. بقلم حبيبه الشاهد
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
دا ملكي انا لوحدي و بس مفهوم
ضحكت حياة برقه و قالت مش هتتغير أبدا
غمضت عنيها و ناموا هما الاتنين في حب
بعد اسبوع كانت حياة اتحسنت اكتر هي و خلود من چرح بطنهم.... اليوم كان سبوع لينا حياة شالت البيبي و قبلت خدها بلطف
حياة بابتسامة جميله اوي ما شاءلله عليها
جسار حضنها من الخلف و همس جنب ودنها بخبث غيري من سلفتك و هتلنا واحده زيها قريب
عمار كان قاعد بينام على نفسه و قال بارهاق خديها انا بقالي اسبوع مبعرفش أنام
جسار بص ل أنس اللي واقف قدامه هو و أسر بيتفرجه على لينا بنبهار و قال بحزن شديد كان نفسي اعيش كل لحظه معاكي في أنس بس هعوضك في المره الجايه
حياة بخجل مفرط مش لما اعرف اربي.... دول الاول
أسر بعناد مليش دعوه انا عايزها
حياة بعصبيه ولاااا اسكت
أسر بصلها و قال بنفس عصبيتها مرجله
حياة بعصبيه اشد الشارع اللي ورا... يا روح امك
جسار ضحك بخفوت و قال اتغيرتي اوي يا حياة فين رقتك انا مكنتش بسمع صوتك
أنس بطفوله مامي واطي صوتك
حياة شاورت بيدها ببلاها اتفضل هو دا اللي بخده منهم
رجعت بضهرها سندت بضهرها على صدره العريض و همست بحبك
حياة همست برقه أنا حامل
جسار بصلها بزهول و قال ايه حامل.... ازاي
حياة تأملت ملامحه بعشق و قالت الدكتوره قلتلي اني كنت حامل في تؤام و واحد بس هوا اللي نزل و التاني موجود
نيره اتكسفت و ضمت تيا لحضنها بحنيه مفرطه عدي بتكسف
خلود سندت رأسها على كتف عمار بابتسامة و يزيد قاعد في حضنهم
محمود حضڼ نيللي بايده و هو شايل ريان ابنه اللي في سن يزيد و نيللي كانت شيله طفله صغيره رضيعه اسمها بتول
محمود بصلها في عنيها بقوة و قال بعشق كل يوم بيعدي عليه بحمد ربنا انه اخير قبل دعواتي و بقيتي ملكي
محمد بص ل عائلة اللي بتكبر بحب و بص على نفين و مسك ايديها
أريد أن أڪون معك في النهاية أن تڪون لي رفيقا ومؤنسا .. أنت في الأصل ڪل الأمنيات النهايه
تمت بحمد الله