الفصل الاول قمر النهارده اسوء يوم فحياتي ياعزه عشان عمي هيجوزني لسلطان الساهر انت خاېفه خاېفه قوووي عزه اتكلمي مع عمك تاني مش يمكن قلبه يلين مش راضي مش راضي كلمته اكتر من مره.. عزه وانتي رافضه سلطان ليه ياقمر ده من زينت شباب البلد وكبيرها.. انت مش عارفه حاجه سلطان ده قاسې ويده والضړب ولما هبقى مراته هيصبحني بعقله ويمسيني بعلقھ وانا اخلص من عمي ومرته اروح لسلطان الساهر ده محدش يقدر يكلمه او يناقشه بحاجه مابتلك بمراته
انتي وشطارتك ياعزه تقدري تروضيه وتخليه زي الخاتم بصباعك ... الراجل بيبقى زي العيل مع مراته. لا انا لسا ههاوده ده الغلطه معاه بمۏته انا مش هروح للمۏت برجيلي .. هتعملي ايه يابنت خالي.. مش عارفه سيبها على الله.. ******-*******--******** عند سلطان كان بيشرب الشيشه لما دخل عليه سراج سراج ياعيني ياعيني عرسنا متكيف وبيشيش بمزاج
زفر سلطان الدخان وهو يتكلم بضيق هتستلمني انت التاني يامهاب تعالي اقعد جاري.. جلس مهاب بجانبه وهو يأخذ خرطوم الشيشه من يده وهو يردد هو مين الاولاني.. سلطان امي ياسيدي ليكمل بسخريه عاوزاني ايه... اروح اشوف العروسه قبل كتب الكتاب.. مهاب باستغراب ومتروحش ليه مش يمكن متعجبكش.. سلطان بجديه دي اخر همي ..يامهاب شكلها اميهمنيش..
انل هتجوزها عشان صيت ابوها الله يرحمه وعشان تخلفلي عيال كتتتير زي ابوها اللي كان راجل بتتحاكي بيه البلد كلاتها.. مهاب ماشي ياعم بس ميضرش انك تشوفها يا سلطان سلطان جذب منه خرطوم الشيشه ليقول بغيظ انتي هتقف جار امي كمان والا ايه مهاب بضحكه وهو يرفع يده وانا اقدر اقف فوشك لا يا عم برحتك
********-********-******* بعد مرور مده تم عقد قرانهما وأثناء الزفاف عم قمر اقترب من سلطان بړعب وهو يخبره بأنه العروس هربت.. دفعه سلطان بغيظ وأمر رجاله بسريه ودون أن يشعر أحد بأن يعثروا عليها لم يمضى وقت طولي.. وهي تركض بړعب لتصدم بسيارت سوداء تقف أمامها ..ابتلعت مابجوفها بړعب .واخذت تتراجع إلى الوراء وهمت بالهروب لتصدم بشاب يمسكها من معصمها وهو يردد سلطان باشا اهي..
نزل سلطان بشموخ وهيبته وبدلته السوداء ليتقدم نحوها أغمضت عينيها عندما رفع كفه ظنت بأنه سيصفعها لكن الصفعه استقرت على وجه الشاب اللذي امسكها سلطان بانفعال ازاي تتجرأء وتمد يدك على مراتي يا* فتحت عينيها بړعب عندما سمعت صوته لتجد الشاب يتلوى على الأرض .. اسألة كثيره تدور برأسها أولها مالذي سيفعله بها الأن لم يكن عليها ان تعبث معه من البدايه
ابتلعت ما بجوفها. هي تتراجع إلى الخلف لتسمع صوته المرعب ثواثي تكوني طلعتي العربيه. أرادت أن تتكلم لكن صوتها لم يسعفها لتنتفض اثر صراخه عليها يلاااا أسرعت دون تفكير وصعدت السياره ووهي تردد بنفسها سلمتي نفسك للمۏت بيدك ياقمر .. انتي خلاص ډخلتي ڼار سلطان من بابها الواسع ليصعد بجانبها ويغلق الباب پعنف اغمضت عينها وجسدها يرتعش خوف من ردة فعله التاليه لكنها صدمت به وفتحت عينيها ببلاهه عندما يتبع