رواية وشم على حواف القلوب الفصل السابع بقلم ميمى عوالى
شيخون بذهول انت بتقول ايه انت لا هو انى عملت اكده و قلت اكده عشان انضر بت و بس
جابر و هو انى لو كنت اعرفه كنت سيبته ده انى كنت كلته بسنانى اكل
حكم بس ازاى عمل فيك كل ده و انت مش حاسس و لا دريان بالشكل ده
جابر بغيظ الحكيم قاللى انه لقى فى التحليل بتاعى يومها مخدر
حكم بانتباه مخدر ازاى يعنى
حكم بس انت يومها كنت شارب حشېش يا جابر
شيخون بتصميم بس انت يومها كانت ريحتك كلاتها حشېش يا جابر
جابر بذهول انت هتجننى يا جدع انت حشېش ايه ده اللى كان فى ريحتى .. ثم ما انت كنت قاعد ويايا و سايبنى قبلها بساعة واحدة بس ابقى جبته ميتى الحشېش ده
حكم بحزم ممكن كل واحد فيكم يسكت شوية و تسمعونى
جابر قبل ما اسكت يا حكم .. هو انى لو كنت فعلا عملت اللى قال عليه ده كانت سميحة وافقت انها تتجوزنى
ليتبادل حكم و شيخون النظرات فى صمت بينما يكمل جابر حديثه قائلا رفض يتمم جوازه من اخته و قلت حقه و ما اقدرش انطق بنص كلمة لكن كمان