رواية اڼتقام شمس الفصل الخامس والعشرون والاخير بقلم زهرة عصام
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
على اللي بعلمه
وإنت يا هانم أشوفك حاضنه شحط من دول تاني
معتز و زيزي لسة تحت من محمود و اللي لسة مش قادر يعفو عنهم
شهاب اللي فلس و بقي مديون لناس كتير و مهعوش فلوس و على الرغم من كدا إلا أنه محاولش يرجع و دا شي كان باسط شمس جدا
ثريا و اللي التقارير أثبتت أنها مختلفة عقليا و حطوها في مصحة
الجد اللي فرحان بلمت أحفاده حوالية زي ما كان بيتمني و زينب اللي لسة حاطه شمس في دماغها لكن شمس بتلاعبها على الهادي
و في يوم و كلهم متجمعين حمزة وقف قدام الكل و قال بصوت عالي
أنا عاوز أتمم جوازي من شمس أنا خلاص زهقت بقالي كتير كاتب الكتاب
يوم الخميس يا حمزة بس إنت اللي هتتولي ترتيبات كل حاجة
حمزة فرح و هز رأسه بإيجاب و خد شمس و خرج بيها في مكان خاص بيهم و بص في عيونها و قال
أنا بحمد ربنا إن إنت شمس
نظرت إليه باستفام فأجابها
حتي لأ يستطيع أحد النظر اليك رفيقتي