رواية اڼتقام شمس الفصل الخامس والعشرون والاخير بقلم زهرة عصام
تديله فرصة و مع الوقت بدأت تحبه زي ما هو وقع في حبها
بس كالعاده الحلو مبيكملش و رجالة ثريا اللي كانت مراقبة بيت شمس عرفوها إن حمزة وصل ليهم فقررت تخلص منهم الاتنين
و بعتت ناس تخطفهم لكن لحسن حظ شمس مكانتش في البيت و العم جميل شاف اللي حصل و مشي وراهم و بقي يبلغ شمس بكل تحركاتهم
و شمس قدرة تطلعها و كان طلبها الأخير إن شمس تاخد حقها لكن متدخلش البيت إلا و هي زوجة حمزة عشان تضمن حمايتها
باااااك
محمود كان وصل و سمع نص القصة و خمن النص التاني ف قرب منهم و قال
يعني مش بتحبوا بعض ف الأفضل تنفصلوا عشان قصة زيزي و معتز متتكرشش تاني
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
أنا محبتش و مش هحب غير شمس
غمز لية و قال
ألا قولي يا بوب فين الاعادي أصلها متخلصش كدا
محمود ضحك بصوته كله و شمس متابعة حوارهم و هي فاهمة كل حاجة
قاضي الأرض حكم و قاضي السما هيحكم اما قاضي الحق فبياخده بايده و كل واحد و عمله بقي
تشاو يا حبايب قلبي
قال كلامه و مشي و لكن زياد كالعادة لازم يحط بصمته فقال بصوت عالي
على وضعك يا برنس والله ما في غيرك في العيلة الفقرية دي
كلهم بصوا لبعض و ضحكوا و كل واحد راح على اوضة
و بعد كام يوم مروان كان في اوضة و اتفاجئ بزينب بتخبط عليه
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
أنا هدخل في الموضوع علطول أنا عارفة إنك پتكره شمس زي ما أنا مش بطيقها و جاية ليك النهاردة عشان تساعدني نخلص منها قولت اية يا مروان
مروان قعد لحظة يستوعب كلامها طردها بره الأوضة و هو بيقول
اللي بتتكلمي عليها دي تبقي أختي يا هانم و مستحيل اسمحلك تمسي شعرة منها
زينب خرجت و هي في صدمة مكنتش متوقعة رد الفعل دا من مروان بالذات لأنه أكتر واحد بيكره شمس
شمس دخلت الأوضة و بصت ل مروان بدموع و هو يصلها پصدمة
متكلمتش كل اللي عملته أنها عيطت عيطت كتير أوي
و هو بقي يطبطب عليها و يقول
شمس بقت تقول بين شهقاتها
كان نفسي يكون عندي أخ يدافع عني كدا من زمان أوي يا مروان
في نفس اللحظة دخل مازن اللي أوي ما شافهم شهق پصدمة و قال
اخواتي بيحضونوا بعض من غيري دا اية بقي !
مازن حضنهم هو كمان و السعاده دخلت قلوبهم لحد ما فجأة لقوا شمس بتتسحب من وسطهم
بصوا لبعض و نفخوا بضيق و حمزة بصلهم بصرامه و قال
أنا عاوز راجل فيكم يعترض