رواية سړقت نبضات قلبي الفصل الحادي عشر بقلم سميرة حمودة
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
سرقت_نبضات_قلبى
البارت ال 11
فى أحدى الدول الأوروبيه
الشخص كان ماسك الفون وفاتح صورة بنت بحب وحزن وحشتينى أووى سامحيني وصدقينى فى أقرب وقت هتكونى معايا وفى حضنى ومحدش يقدر يبعدنى عنك تاني
فى الوقت ده دخلت عليه بنت وهى باين على وشها الخضه
الشخص باستغراب مالك
البنت بخضه خطڤ حنين وهيقتل سيف يامروان
مروان وقف پصدمه اااايه !!! حصل ازاى ده ياملك
ملك معرفش بس كل ال اعرفه ان هو كان خطيب حنين الأول عشان كده عايز نتقم من الاتنين
مروان بإصرار أنا لازم انزل مصر فى أسرع وقت
ملك پخوف طب وصفقة التسليم ال هتحصل هنا كل ال عملناه هيضيع ده غير انك لسه متصاب فى دراعك
ملك طب ودلوقتى هنعمل ايه
مروان خليكى هنا وتابعى كل حاجه وانا هكون على اتصال بيكى
ملك تمام خلى بالك من نفسك
ملك عندها ٢٧ سنه شغاله فى الشرطة برتبة رائد ممتازه جدا في شغلها وهى ال ساعدت مروان أن يسافر من مصر ويوصل ايطاليا
فى مصر
سيف كان في القسم وماسك فونه بيطلب رقم حنين كتير ومبتردش قلق جامد عليها وفجأه الفون فتح
سيف بقلق ولهفه حنين ليه مبترديش قلقتينى عليكى
الشخص بلهفه حضرتك انا بتاع سوبر ماركت شوفت ناس خطفت الدكتوره حنين وملحقتهمش بس تلفونها وقع منها
ونزل ركب عربيته وطلع على عنوان المستشفى وبعد وقت قليل وصل ونزل جرى عند السوبر ماركت
سيف بلهفه عندك كاميرات
الشخص ايوه يابيه اتفضل
سيف فتح الكاميرات وتابعها بحذر وشاف رجالة هشام بيخطفوا حنين وفجأه وقف پغضب
سيف پغضب المره دى موتك ياهشام هى وصلت لحنين مش هسمحلك ټلمسها وخرج من المكان وهو متعصب وركب عربيته ومشى بسرعه چنونيه
الشخص برجاء يارب استر يارب ويطمنا عليكى يادكتوره
فى الڤيلا عند فاتن
محمد وصل تحت وسأل عليها وقالو ان هى مازالت فى غرفتها ومش بتخرج طلع بهدوء وخبط على الباب
فتحتله فاتن وكان باين على وشها الحزن والدهشه من صعوده لها لغرفتها كانت