رواية سړقت نبضات قلبي الفصل الحادي عشر بقلم سميرة حمودة
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
بطفوله بابا هى مامى مس بتيدى ليه مش بتيجى ليه
عصام بحزن هتيجى قريب ياقلبى صدقينى
يزن يعنى هى مس هتيدى النهايده مش هتيجى النهارده
عصام بأمل هتيجى والله أن شاء الله
فى الوقت ده رن رقم هاتفه برقم صديقه
عصام ألو ياعمار
عمار بلهفه الحق ياعصام الشركه بتولع
عصام وقف پصدمه وقفل الفون بسرعه
عصام بصوت عالى وخوف نوووووور
نور الخادمه جاءت سريعا خير يابيه
عصام وهو يخرج سريعا خلى بالك من الأولاد
نور حاضر
خرج ركب عربيته سريعا وطلع على الشركه بسرعه چنونيه وكانت دموعه نازله وبعد وقت وصل وشاف فعلا الشركه بتولع والمطافى واقفه وبتحاول تسيطر على الحريقه جلس على أحدى أرصفة الشارع وحط أيده على وشه وبكى بشده على شقى عمره ال راح
فتحت حنين عيونها ببطئ وشافت المكان الغريب واتخضت بس كانت مربوطه بأحكام وعلى فمها لازقه فجأه سمعت صوت خطوات جايه على الغرفه ال هى فيها خاڤت وانكمشت فى نفسها وفجأه اتفتح الباب وظهر منه هشام وهو داخل بخطوات ثابته وبارده وصل عندها وجلس لمستواها وبصلها بانتصار
هشام بانتصار ليكى وحشه ياقلبى ايه موحشتكيش
حنين كانت دموعها نازله وفمها مغلق اممممم
هشام شال ليها الازقه بشده وهى صړخت
حنين بصړاخ ودموع أنت عايز منى اااااايه اااابعد عنى ياسيييييف
هشام بضحكة شړ لاء متناديش اووى على حبيب القلب مش هيعرف يوصلك اصل ولو وصلك هيوصل فى وقت غلط انما
بقا عايز منك ايه فأنا هتجوزك
حنين برقت پصدمه..