رواية انجاني حبها الفصل الثامن والثلاثون والاخير مي السيد
پتبكي كده
رميت السلام بهدوء عشان متتخضش مسحت دموعها بسرعه وهي بتخبي وشها مني وبتتكلم وهي بتتحرك بسرعه
_ دقيقه واحده وهسخن الاكل
مشيت من غير م تاخد بالها من ال ف ايدي اتحركت وراها بهدوء وانا بأنب ف نفسي اني ازعلتها بالشكل ده
دخلت المطبخ ووقفت وراها وانا بتكلم بندم
_ مريم
لحظه واحده والاكل يكون جاهز
_ انا اسف
لحظه واحده وكانت بدأت ف البكا تاني وهي بتلف م بين دارعي وانا محاوطها عشان ټدفن وشها ف صدري وهي پتبكي بالراحه مديت ايدي طفيت الڼار وانا رفعها عشان نخرج برا
خرجنا وهي مازالت دافنه وشها ف حضڼي وپتبكي
_ خلاص اهدي انا اسف والله
اا.. انا خۏفت
_ يسلملي قلبك ال ف صفي ده
انا قلبي وعقلي ف صفك والله ي يوسف
_ حقك ع قلبي ي قلب يوسف
ردت بفرحه وهي بتبصلي بصفا قلبها ال مشوفتش ف حنيته
مش زعلانه بس اي ال حصل زعلك انت كده
_ بصي ي ستي
حكتلها ال حصل كله وانا بوصفلها شعوري وقتها بعد ال شوفته عشان تقلب هي الوضع وابقى انا ال ف حضنها مش العكس
حد يقولي انا نمت امتي معرفش كل ال اعرفه اني صحيت ع صوتها وهي بتصحيني عشان نتعشي
اتعشينا وبعدين صلينا القيام وانا بوعدها اني هقلل مواعيد الشغل ع اد م قدر
وساعات باخدها معاياا الجامعه عشان متزهقش لوحدها وعشان اخفف عنها خۏفها ال حكتلي عنه وطبعاا هرمونات الحمل طفحت عليا ف اليوم ده وفضلت تنكد بقا دي بتبصلك دي بتضحكلك ف كأي راجل مصري حرمت اني اخدها معايا ف مكان طول م هي حامل
_ يوسف هات 3000 جنيه
لي ي مريم
_ ها هشتري خمار
خمار اي ي مريم ال ب 3000 جنيه
_ يعني مش هتديني ال 3000 جنيه
رديت وانا بشوف هتعمل اي او حتي عايزاهم ليه