رواية انجاني حبها الفصل الثامن والثلاثون والاخير مي السيد
هي لو عايزه الدنيا كلها اجبهالها تحت رجليها بس مفيش خمار بالسعر ده برضه
لا
ردت وهي بتبصلي بضحكه وبتخرج برا
_ ثاانك يوو دااري
خلصت كلامها وخرجت اصلا يعني هي مش عايزه خمار اصلا لكن بتهزر ضحكت خاصه لما شوفتها وهي بتخرج وبطنها قدامها
المفروض عندنا كشف النهارده عشان نطمن ع البيبي ونشوف اخباره اي
دخلنا هي دخلت ع السرير وانا دخلت معاها ركبت جهاز السونار والدكتور بدأت تحركه عشان نشوف حركه الجنين لحد م الدكتوره اتكلمت بابتسامه وهي بتسأل
_ انتو عايزينه ولد ولا بنت
كل ال يجيبه ربنا كويس جدا
نفس فرحتنا يوم م عرفنا الحمل كانت فرحتنا النهارده بس ع اكبر
يوميها مروحناش نزلنا اشترينا لبس للبيبي من كل حاجه اتنين بنفسجي للبنت ورصاصي للولد بنفس الشكل ونفس القصه
مش هبقى ببالغ لو قولت ان احنا اشترينا لبس يكفيهم سنتين
من بعد اليوم ده مبقتش اروح اي شغل ولا حتي الجامعه فضلت مع مريم ال رعبها بيزيد مع الأيام خۏفها بيخليها مش بتسبني ولا لحظه مش عايزاني اتحرك من جمبها
ال بيطمني شويه ان الدكتور بتطمنا ان كل حاجه حواليهم كويسه وانه مفيش اي قلق من عمليه الولاده
اتكلمت پخوف ولهفه لما شوفت حالتها
_ اي ي مريم مالك انتي بتولدي ولا ايه
شيلتها ونزلت بيها كان لسه ف ناس من اهل الشارع مناموش اول م شافوني جريوا علينا ف ال فتح الباب وباقي الرجاله ركبوا عربيه وجم ورانا
_ يوسف عايزه اقولك حاجه
اهدي ي حبيبي اهدي بس قربنا نوصل اهو
بكت وهي بتتكلم وبتمسك ايدي برجاء
_ اسمعني انا ممكن مخرجش لو