الأربعاء 27 نوفمبر 2024

رواية الارملة الفصل السادس والسابع بقلم نور الشامي

انت في الصفحة 6 من 6 صفحات

موقع أيام نيوز

كانت بتخوون ابني 
شوقي بتوتر بالصور دي هتجدري تاخدي حفيدتك 
زينات پحده صوور اي يا شووجي انت كنت بتخون ابن خالتك معاها 
شوقي بلهفه لع والله طول ما حسن كان عايش انا عمري ما خونته الصوردي انهارده 
زينات پحده الصور دي صح ولا متفبركه جوولي بصراحه انا ايوه بكرها بس مش لدرجه اني اتهمها في شرفها
نظر شوقي الي خالته بأستغراب لم يتوقع منها هذا الرد فتحدث بتوتر مردفه الصور دي صح يا حجه ومش متفبركه ومي دي مش محترمه وانا عمري ما خونت حسن بس جولت اثبتلك انها مش كويسه 
زينات بضيق شوقي اوعي تكون الصور دي مش صوح او حوصل حاجه تانيه انا مش عارفاها صدجني وجتها مش هسامحك 
شوقي بتوتر مټخافيش يا حجه انا مش هخوف ثقتك
اما عند ظافر كان يقود سيارته بسرعه چنونيه حتي وصل الي البيت ومسك يد مي وصعد بها الي غرفته ثم اغلق الباب ودفعها علي الفراش وتحدث بعصبيه مردفا بهدوء اكده جوليلي اي ال حوصل بالتفصيل الممل
قصت له مي كل ما حدث بالتفصيل ثم اكملت مردفه والله ما عملت حاجه ولا اعرف دا حوصل ازاي صدجني ال جولته هو ال حصل
جاء ظافر ليتحدث ولكن فجأه وجد سعديه تدخل الي الغرفه پغضب وسحبت مي وصڤعتها علي وجهها پغضب شديد ووو

انت في الصفحة 6 من 6 صفحات