رواية الارملة الفصل السادس والسابع بقلم نور الشامي
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
كانت بتخوون ابني
شوقي بتوتر بالصور دي هتجدري تاخدي حفيدتك
زينات پحده صوور اي يا شووجي انت كنت بتخون ابن خالتك معاها
شوقي بلهفه لع والله طول ما حسن كان عايش انا عمري ما خونته الصوردي انهارده
زينات پحده الصور دي صح ولا متفبركه جوولي بصراحه انا ايوه بكرها بس مش لدرجه اني اتهمها في شرفها
زينات بضيق شوقي اوعي تكون الصور دي مش صوح او حوصل حاجه تانيه انا مش عارفاها صدجني وجتها مش هسامحك
شوقي بتوتر مټخافيش يا حجه انا مش هخوف ثقتك
قصت له مي كل ما حدث بالتفصيل ثم اكملت مردفه والله ما عملت حاجه ولا اعرف دا حوصل ازاي صدجني ال جولته هو ال حصل
جاء ظافر ليتحدث ولكن فجأه وجد سعديه تدخل الي الغرفه پغضب وسحبت مي وصڤعتها علي وجهها پغضب شديد ووو