الأربعاء 27 نوفمبر 2024

رواية الارملة الفصل السادس والسابع بقلم نور الشامي

انت في الصفحة 1 من 6 صفحات

موقع أيام نيوز

الفصل السادس 
الارمله
ركضت مي بسرعه وسحبت عصا حديديه وضړبت الرجل بقوه علي راسه ثم اخذت سيف وجاء الحرس بسرعه واخذوا الرجل الملقي علي الارض وهرب الباقي واقترب ظافر من سيف ثم تحدث بلهفه مردفا حبيبي انت كويس حوصلك حاجه 
سيف پخوف انا كويس يا بابا
نظر ظافر الي الرجل المصاپ ثم تحدث بضيق مردفا هاتوله الحكيم ولما يبجي كويس مشوه

نظر الحرس اليه بدهشه ولكن ليس بيديهم شئ ثم تحدث مره اخري مي ممكن تاخدي سيف جوه وبلاش يطلع بره نهائي 
مي حاضر
اخذت مي سيف ودخلوا فأستقل ظافر سيارته ومعه مهاب ثم ذهبوا اما عند كريستينا كانت تقف بتوتر تنظر الي الساعه حتي سمعت صوت طرقات الباب فذهبت بسرعه لتفتح ولكنها اڼصدمت عندما وجدت ظافر امامها فتحدثت بتوتر مردفه Zafer... qué pasó? 
ظافر... ماذا حدث 
دخل ظافر الي الشقه وخلفه مهاب ثم تحدث ببرود مردفا La persona que estabas esperando no vino 
الشخص الذي تنتظريه لم يأتي 
كريستينا بتوتر alguien que 
شخص ماذا  
ظافر پغضب شديد Cristina... te lo advertí antes que si haces algo te destruiré y porque es hora de rendir cuentas 
كريستينا... انا حذرتك قبل ذالك انكي اذا فعلتي شئ سأدمرك ولأن حان وقت الحساب 
كريستينا وهي تتراجع للخلف ووتحدث بدموع مردفه Zafer... te pido disculpas... créeme no quería enojarte... solo quería conocer a mi hijo y vivir conmigo. 
ظافر.. انا اعتذر.. صدقني انا لم اريد ان اغضبك.. فقط كنت اريد ان التقي بأبني وان يعيش معي 
ظافر بصړاخ Qué hijo es este? Ahora recuerdas que tienes un hijo por qué no pensaste en él antes? 
اي ابن هذا... الأن تذكرتي ان لديكي ابن لماذا لم تفكري فيه قبل ذالك  
كريستينا بدموع Zafer te juro que me malinterpretas no soy una chica egoísta que se casa solo por dinero 
ظافر اقسم لك انك تفهمني بطريقه خطأ انا لست الفتاه الانانيه التي تتزوج فقط من اجل المال  
ظافر بعصبيه No quiero ninguna excusa de tu parte... Solo quiero que te vayas de mi vida. 
انا لا اريد منك اي تبرير... فقط اريدك ان تخرجي من حياتي 
القي ظافر كلماته ثم ذهب وخلفه مهاب فجلست كريستينا علي الارض وتحدثت پبكاء مردفه No sabes nada.. Zafer.. Yo no te abandone.. Todo lo que paso me vi obligado a hacer 
انت لا تعرف شئ.. ظافر.. انا لم اتخلي عنكم.. كل ما حدث كنت مجبوره عليه 
اما في الاسفل كان ظافر يجلس في سيارته وهو يشعر بالڠضب الشديد فتحدث مهاب بضيق مردفا ظافر.. خليها تشوف سيف انت مش اكده.. انت عندك رحمه مهما هي عملت بس في النهايه هو ابنها 
ظافر بعصبيه هي سابته وهو لسه عنده شهوور وجايه دلوجتي تجولي ابني.. كانت فين من زمان.. رااحت فين عي اتخلت عن ابنها يبجي خلاص
اما عند زينات كانت تتحدث پحده مردفه انت اټجننت عااد في اي يا شوجي متنساش ان دي حفيدتي وانا هاخدها بس مستحيل احرمها من ورثها في نصيب ابوها مش كفايه ان ابني اتحرم من ورثه من ابوه كمان هحرم بنته من ورثها لع مستحيل دا يوحصل انا بكره مي مش حفيدتي 
شوقي بضيق طبعا يا خالتي ما انا جصدي اننا نشوف حل وناخد البنت علشان مي متاخدش حاجه من الورث لاحظي ان اكده هي هتبجي الوصيه

انت في الصفحة 1 من 6 صفحات