رواية انتي حمايتي الفصل الثامن عشر بقلم ملك ياسر الشرقاوي
غير ربنا انا معتش فاهمه حاجه.... أه دماغي مش قادره يا ترا هتلحقني ولا لأ ي جاسر ووو
داده أميره بزعيق انتوووا ي بهااايم يااالاييي هناااا عايزين نشرب إييييه مافيش رحمه عندكم خالص ده ولا كأنكم مجوعين كلاب علشان يتصعروا على حد انتووو ي حيواااناااات يااالي هناااا حد يردددد.
دخل شخص ووو
المجهول بعصبيه انا مش قولت مش عايز صوووت عايزه إيه ي وليه انتييي.
المجهول بنفاذ صبر حدفلها أزازه الميه.
داده أميره ياتيجي تفكني علشان اشرب ياتيجي تشربني و على م أظن كده هتعمل الحل التاني.
و بالفعل قرب عليها بنفاذ صبر و شربها و كان لسه هيطلع قالت بعصبيه إييييه مش بني أدمه هي ولا حاااجه مش ماليه عينككك ي عنيااا متشربها هي كمان زمان البت هتمووت من العطش.
أيه بإستفزاز و ضحك مش قولتلك الرجاله ماټو في الحړب علشان كده بتمد إيدك على واحده ست زيك.
كان لسه هيضربها بس.....
شخص في تليفون عشانك ي باشا....
المجهول خرج ووو
المجهول مين
متولي أدهم وصل ولا لسه
المجهول لسه ي باشا زمانه على وصول...
مصطفى اومال فين مها ي لورين!
لورين بدموع كنت شايفاها طالعه أوضتها شكلها نامت المهم دلوقتي هنعمل إيه ي جدو في جاسر انت هتفضل ساكت كده كتيرر ي بابا اتصرف اعمل حاجه علشان خاطري ووو
دخل إبراهيم و لقاها بټعيط جرت عليه و فضلت ټعيط في حضنه پهستيريا...
إبراهيم پخوف عليها مټخافيش ي لورين جاسر كويس الحمدلله و هيطلع منها قريب اووي كمان و طلعها من حضنه و رفع وشها ليه و قال كفايه عياط دموعك غاليه عليا ي لورين تعالي يلا علشان تنامي عشان متتعبيش اكتر من كده....
إبراهيم پخوف مكلتش حاجه من الصبح ولا حتى خدت العلاج و قال بنداء داده بسيمه ي داده بسيمه....
داده بسيمه نعم ي ابني.
إبراهيم هاتي اكل و العلاج بتاع لورين بسرعه....
إبراهيم يلا ي جماعه روحوا انتوا ارتاحوا و انا هفضل معاها هنا....
عبدالله راح أوضته و مصطفى هو كمان...
إبراهيم ممكن ادخل ي جدي.
مصطفى طبعا ي ابني تعالا.
إبراهيم قعد قصاده ووو
مصطفى انا عارف ان ده تدبير من اهل أيه بس انا عايز اعرف كل حاجه دلوقتي انتوا بتخططوا ل إيه
إبراهيم و هو ده اللي انا جاي عشانه ي جدي و بدأ ي حكيله كل حااجه......
في مطار لندن الصبح....
أدهم و مها نزلوا و مها كانت فرحانه اووي.
أدهم بخبث