الأحد 24 نوفمبر 2024

رواية انتي حمايتي الفصل الثامن عشر بقلم ملك ياسر الشرقاوي

انت في الصفحة 5 من 5 صفحات

موقع أيام نيوز

م تقفلي فونك ي مها. 
مها بتوتر ل... لا علشان لو حد اتصل ميعرفش اني مش موجوده في مصر و ميقلقوش. 
أدهم مسك إيديها و اتجهوا لفندق.... 
أدهم خد ارقام الاوض ووو
أدهم بصي دي أوضتك وانا أوضتي جنبك على طول هتدخلي هتلاقي كل حاجه موجوده استريحي شويه و هاجي الضهر اخدك و ننزل. 
مها بفرحه اوك... و سابته و دخلت أوضتها و فضلت تتنطت من الفرحه على السرير. 
مها بفرحه اخيرا لقيت حد يحبني و يكون حمايتي اخيرا قربت اتجوز الشخص اللي بحبه و هو بيحبني و اخيرا لقيت حد يقدرني و يحبني انا فرحااانه اووي..... اخدت هدوم و دخلت خدت شاور و دخلت في نووم عميق...
أدهم بإسترخاء كلها كام ساعه و كل حاجه تتم و أقدر اخد كل الاملاك و انتقم منك ي جاسر فيك و في عيلتك مش هخلي راسكم تفضل مرفوعه هوطيلهكم و مش كده و بس و من اقرب الناس ليكم هي اللي هتعمل كده اخد هدوم و دخل اخد شاور هو كمان و نام بإسترخاء....
إسلام وصل لندن و بدأ يدور عليها و عرف موقعها من فونها و الفندق كان بعيد من هنا و قرر انه يروحلها و يراقبهم..... وصل الفندق ووو
إسلام في أوضه هنا بأسم مها محمود مصطفى 
الراجل و بدأ يدور ايوا ي فندم. 
إسلام أوضه كام 
الراجل أسف مينفعش اقول لحضرتك حاجه دي خصوصيات و قبل م يكمل كلامه إسلام رفع الكارنيه بتاعه في وشه كان رتبه عاليه و غير كمان انه كان دارس في لندن و كان شغال فيها كمان... 
الراجل أسف ي فندم أوضه 110
إسلام فضل قاعد و مراقب كل حاجه و قرر انه ياخد أوضها جنبهم طلع أوضته و كان مراقب كل التحركات و نام ووو
أيه بعصبيه انت ي زفتتت يااالي برههه. 
المجهول ډخلها بزفير و قال عايزه إيه 
أيه پغضب عازك كفن ي بعيد هكون يعني عايزه إيه من وشك امك عايزه سي زفت الزعيم بتاعكم اللي عامل فيها راجل هو كمان. 
المجهول بضيق و بدأ يهدأ من نفسه مالكيش دعوه انتي ليكي انك تستنيه و بس. 
أيه بعصبيه ليه ان شاء الله كنت تحت رحمه اهله. 
سابها و خرج و بقت تدبدب برجلها في الأرض و تدعي ربنا انه يخلصها منهم و جاسر يجي و ينقذها بقااا. 
و داده أميره هي كمان كانت عماله تدعي ربنا انها ترجع تاني بلدها و عرفت ان الغربه وحشه بجدد....
صحى إسلام على صوت قفل الباب اللي جنبه و اللي كان باب أوضة مها اتسحب و خرج وراهم و فضل مراقبهم في كل مكان بيروحوا كانوا بيروحوا كل الاماكن و ختموها بالدسكوا اللي شربت فيه و هو كمان و مبقوش حاسين بنفسم. 
إسلام كان متابعهم بقرف من اللي بيعملوا و أشمأز من طريقتها و لبسها الضيق القصير كان مبين جسمها كله....
أدهم و مها كانوا راجعين أوضهم و هما بيطوحوا.... 
أدهم بتمايل متيجي توصليني جوه لأوضتي لحسن خاېف أتوه فيها و فضل يضحك. 
مها بضحك و هي بتتمختر يمين و شمال قالت طب عندي فكره احلى انا اوصلك و انت توصلني... 
أدهم بضحك هستيري فكره برضو و بعدين اوصلك و انتي تيجي توصليني. 
مها بضحك اكتر و كانت هتقع مسكها بسرعه و قالت و نفضل واخدينها السكه سرجله. 
أدهم بقولك إيه تعالي ندخل أوضتي و خلاص احنا كده كده قدامها و شدها و دخلوا الاوضه بس لحسن الحظ الباب كان مفتوح دخل وراهم إسلام بسرعه
ووو اټصدم لماااا شافهم.....
تفااعل 
بقلمي ملك ياسر الشرقاوي

انت في الصفحة 5 من 5 صفحات