رواية للحياة باقية الفصل السابع بقلم يارا عبد العزيز
سدادة
ألماس_أينعم أنا برخم عليك ومتضايقة ان ماما مدياك كل اهتمامها بس يعلم ربنا ان أنا ارتحت لك من أول مرة شوفتك فيها
أدهم_لا أنا كده اتغر
ألماس_بضحك من حقك .بجديه أنا دلوقتى فى عضو من فريقى موجود فى المعسكر ده العضو ده يا أدهم أنا واثقه انه أصله طيب بس الغيرة والبيئه اللى حواليها أثرت عليها هى والله قلبها طيب وكل حاجه بس بس هى شايفه ان اللى حواليها بيمثلوا المثاليه شايفه انها المفروض متثقش فى حد شايفه ان الشخص بمظهره و ان العمل الفردى بيبقا أحسن شايفة الحياة تكون فيها وحيد أحين من إنك تثق فى حد ويخونك شايفه ان مفيش حاجه اسمها حلال وحرام شايفه ان هى لو فضلت لوحدها هتعيش فى راحه أكتر أنا مش طالبه منك كتير انتوا هتفضلوا مع بعض أقل من شهر عايزاك توريها الجانب الإيجابى من الحياة عايزاك تحسسها ان فى ناس بتحب بعضها بجد فى ناس طيبه مش أنانيه مش كل حاجه همها الفلوس والمكانه هى طول حياتك كانت وحيدة فهيكون صعب عليك تغيرها وتدمجها مع الناس وتعرفها ان الدنيا زى ما فيها الۏحش فيها الحلو بس بتحذير مش عازاك تأثر على مشاعرها علشان لو عرفت انى أنا اللى طلبت منك كده هتتدمر أكتر فأنا عايزاك متقولش الكلام دة لأى حد موافق
فقال أدهم بعد بعض من الوقت_أسمها أيه
فقالت ألماس _بترقب النقيب عهود الشازلى ها أيه ردك
فقال أدهم _بهدوء موافق بس بشرط..........
الفصل الثالث عشر
قال أدهم_ بهدوء موافق بس بشرط
فقالت ألماس_بتروى موافقه
فقالت ألماس_بثقه أ كيد عايزها تكون تحت قيادتك صح
فقال أدهم _بتأكيد اممم فعلا الشخصية اللى انتى اتكلمتى عليها دى أكيد هتكون شخصية عدوانيه ومتمردة على أى حد يحاول يدخل حياتها أو يكون محط ثقة فإحنا مضطرين ندخل حياتها ڠصب عنها يعنى تكون هى مكلفه بتنفيذ أوامرى
أدهم_اه فهمت بس اممم مش هشوف شكلها طيب
ألماس_بضحك لا لما تتقابلوا يبقى أحسن
أدهم_ والله!!!! ليه
ألماس_بضحك حكم القوى بقا ............
وما الحب سوا اتكأ الروح على الروح
أما على الجهه الأخرى فكانت تيا تتحدث مع جسار
تيا _ألسلام عليكم
تيا_بحزن مصطنع إخص عليك يا جسار هو لازم لما أكلمك يبقا فى حاجه !!!حبيت اتطمن عليك يا حبيبى عامل أيه
فقال جسار _بملل مش هتقدرى
فقالت تيا _بعدم فهم مصطنع مش هقدر أيه