رواية حبيبي المدير الفصل الواحد والخمسون بقلم شيماء صبحي
انت في الصفحة 1 من 6 صفحات
الفصل_51
رواية_حبيبي_المدير
الكاتبة_شيماء_صبحي
منعم وممدوح كانوا ماشيين ولاكن سمعوا صوت ناني ومعاها رجاله وبتشاور عليهم وبتقولامسكوهم هما دول اللي كانوا خاطفيني..
ناني كانت شافتهم من شباك غرفه ياسر فعرفتهم علي طول وبلغت ياسر بانهم تحت وهوا طلب من رجالته وهيا ينزلوا بسرعه ويمسكوهم
منعم وممدوح بصوا لبعض بخضه ووقتها منعم قال بخصه اجري يا عم ممدوح!
الرجاله جريت ورا ممدوح ومنعم اللي اتفرقوا كل واحد في مكان وناني فضلت واقفه تبص عليهم وجواها غل ليهم..فلما لقت الرجاله بيطاردوهم بصت لبوابة المستشفي لقت صحافيين فقربت منهم وقالت پغضبانتوا ايه معندكوش ډم ابني تعبان ومش هيقدر يتواصل مع حد فيكوا يلا كلو يمشي من هنا بدل ما ابلغ البلويس يجي يمشيكوا
وفي غرفه ياسر كان بيبص علي الشباك بضيق لانه شايف رجالته بتطارد اتنين مش باين ليهم ملامح.. فخرج موبايله واتواصل مع واحد من رجالته اللي بلغهم يعرفوا مين صاحب الفيلا اللي كانت مخطوفه فيها والدته ووقتها عرف ان صاحب الفيلادي يبق ماهر الصياد.
اټصدم ياسر وزاد في قلبه الاڼتقام من ماهر فأول ما لقي والدته داخله عليه وهيا مټعصبه قال بضيقانا هخرج من المستشفي النهارده وخلاص انا عرفت مين اللي عمل فينا كل دا
ياسر بكره شديدرجل الاعمال اللي بينافسني..ماهر الصياد
ناني اټصدمت وقالت بقلقبس انت هتعمل ايه ..انت ناسي ان الدنيا مقلوبه عليك!
ياسر بنرفزهلا مهوا انا لازم اخرج من هنا مش هفضل قاعد كده حاطط ايدي علي خديماما لو سمحتي انا عاوزك متعرفيش حد اني خرجت وانا هتنكر في شكل دكتور وهخرج من هنا
ياسر بصلها