رواية حواء بين سلاسل القدر الفصل السابع بقلم لادو غنيم
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
تراه يتقدم منها مثل الأسد الجريح و امسك بذراعيها يعتصرهما بقوه كادة تكسر عظامها تزامنا معا قوله الحاد
ازعل ليه و أنا مجرد محلل السنيوره اتجوزته عشان ترجع لحبيب قلبها عايزه تعرفى ايه اللي مزعلنى هقولك زعلان عشان عرفت انى طرطور راجل مغفل كل مهمته أنه يقضي لليله معا مراته عشان تقدر تطلق و ترجع لجوزها السابق دأنا مشيت امبارح مخصوص و مردتش المس شعره منك عشان موسخكيش بقرفى ربنا قال البنت العفيفه الطاهره متجوزش غير لراجل عفيف طاهر زيها و لأنى شايف نفسي مش عفيف و الا طاهر و فيا وساخة الدنيا و كنت عارف أن أي لمسه هتحصل بنا هتبقى ژنا و أنا مكنتش عايزك تبقي زان_يه بسببى كنت عايزك تفضلى عفيفه و طاهره زي ماكنت شايفك
نبض قلبها بالم الخۏف من طلته المفزعه لكيانها فسقطط دموعها من الم ذراعيها
أنت بتخوفنى منك سبنى أمشي من هنا !!
ماله برأسه لليسار بحنقا
أسيبك تمشي دا فى احلامك حياتك كلها بقت ملكى بعد اللي خلقك بالله يا ريحانه اللى جاي من ايامك هيبقي سواد هبقالك الۏحش اللي سجنك و مفتاح فك سجنك فى أيدي بالله لندمك على لعبك معايا أنت و ابن الكل_ اللي بعتلك و دلوقتي تغوري تتخمدي مش عايز أشوف وشك ياله غوري
يتبع