رواية انجاني حبها الفصل السابع والثلاثون مي السيد
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
أنچاني حبها
البارت السابع والثلاثون
صل علي رسول الله..
عدي 4 شهور من يوم جوازنا
واكتشفت انه لطيف يكونلك ونس ونس معاك ف كل الاوقات يفضل جمبك مهما حصل يطمن بوجودك وانت تطمن بقربه مين قال ان الجواز مجرد زوجه وعيال الجواز ونس رفيق يمشي معاك طول الطريق يشاركك حموله وهمه يزيح عنك حزن شايله يرسم ضحكه ع وشك وقت الزعل يهزر معاك عشان يخفف عنك حمل فوق كتافك تجري معاه تحت المطر ف شوارع فاضيه تشرب معاه شاي بالنعناع ف بلكونه بعد الفجر وانتو بتراقبوا الشروق سوا تخرج معاه باليل بعد تعب الشغل عشان تفرحه فيروح تعبك بعد اول بسمه بتترسم ع خده
عدت الايام بفرحه فرحه بتزيد كل يوم عن اليوم ال قبله وانا شايف بطنها بتكبر ف ابننا ابننا ال عرفنا بوجوده يوم م اغمي عليها ف الجامعه
فرحه غير متوقعه غمرتنا احنا الاتنين وهي پتبكي وبتردد
_ ابننا ي يوسف ابني منك
ابننا ي قلب يوسف ابننا
قاطع سرحاني فيها صوتها وهي ف الحمام بترجع تقريبا
جريت ع باب الحمام بسرعه وخوف لقيتها قافلاه خبطت پعنف عشان تفتح
لل.. لا
_ افتحي ي مري...
قاطعت كلامي لما لقيتها بترجع تاني وبصوت اعنف
_ قولتلك افتحي
مردتش فزقيت الباب بكتفي لحد م فتحته بصتلي بخضه وهي بتطلب مني اخرج
قربت عليها من غير م ارد وانا بحط شعرها ع جمب وبوجه وشها ناحيه الحوض ضغطت بخفه مكان معدتها عشان تستريح
اتكلمت باحراج وهي بتخبي وشها ف كف ايديها
هششش انا جمبك
خلصت وبعدين غسلت وشها وشعرها وبعدين حطيت الفوطه عشان متبردش شيلتها ودخلت بيها اوضه النوم عشان انيمها وتستريح غيرتلها هدومها وهي مش قادره تتحرك