رواية اڼتقام باسم الحب الفصل الثالث عشر بقلم حبيبه الشاهد
رأسه في عنقها و اتكلم بتعب محتاجك اوي
رفعت ايديها مشيتها على ضهره بحنان و اتكلمت برقه أنا جنبك و عمري ما هسيبك
حست بضلوعها هتتكسر.... بين ايديه من مشيت ايديها على شعره برفق نام يا قاسم أنت تعبان و لازم ترتاح شويه على الأقل عشان تقدر تقف مع جدي
مقدرتش تستحمل ايديه اكتر من كدا و صړخت پألم قاسم لو سمحت ابعد
غزل بحنان حاجه حصلت يا حبيبي حصل خير
نام على السرير بتعب و فتح ايديه ليها علشان تنام جنبه نامت غزل و غمض عينه بتعب غزل مشيت ايديها بين خصلات شعره بحنان لغيط اما راح في النوم
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم .
مسائا.... دخلت غزل غرفة الجد تطمن عليه مسكت ايديه تقيس السكر
ازهار هتيجي معانا البيت
غزل قاسم هيعدي على الشقه الأول يجيب البس و هنيجي البيت نقعد معاكوا كام يوم لغيط اما جدي صحته تتحسن و يقوم بالسلامه
خرج الكل من المستشفى بعد ما الدكتور كتبلوا على خروج ركبت غزل مع قاسم السياره و راحه بيتهم الأول جابوا لبس.... و بعدين طلعه على بيت العائلي
شاديه بصتلها بكره شديد و اتكلمت بحد ايه اللي اخرك دا كله ادخلي معانا المطبخ عشان نجهز الأكل أنتي عارفه عمي الأكل بتاعه بمعاد
غزل اټصدمت من طرقتها بس اتكلمت ببرود حاضر يا طنط نص ساعه و الأكل هيكون جاهز
غزل بصت ل قاسم اللي واقف سامعهم بصمت و هزت رأسها و دخلت المطبخ تساعد ازهار دخلت و راها شاديه
غزل سابت اللي في ايديها بنفاذ صبر والله حضرتك احنا مش مركبين عجل في ايدينا علشان نخلص بالسرعه دي و لو عايزنه نخلص بسرعه مدي ايدك معانا انتي شايفه بعينك كل الموجودين ايديهم مشغوله
شاديه بصتلها بغل و بدأت تحضر معاهم الأكل بصمت رجعت غزل تكمل اللي بتعمله و هي بتحاول تهدي نفسها
غزل ضحكت برقة أنتي مستحملها ازاي يا طنط بجد ربنا يكون في عونك
شاديه بصت ل الخدامة و ابتسمت بخبث سبحان الله الناس اقدام واحده تدخل البيت تنوره و واحد تدخله تبقى وش الخړاب على أهله و من ساعت