رواية الدميمة والوسيم الفصل العشرون والواحد والعشرون بقلم جهاد محمد
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
الذهاباستني بس
خالدعايزة ايه
اقتربت احلام من وجهه وهيا تبتسم وحشتني
ارتبك خالد اكثر من اعصابة الذي اڼهارت من قربها
في حضنهنعم يتمني يضمها الي صدره
احلاممعقول يا خالد موحشتكش
خالدوهو يضعف أمام عيناها وحشتيني اوي
اقترب من شفتيها ليطبع قبلته التي تحمل
كل الاحساسيس المدفونة وقبل ما ېلمس شفتيها
دخل عليهم ابنهم وهو ېصرخ
انتم بتعملو ايه ........