رواية اڼتقام انثي الفصل السادس والثلاثون بقلم رشا منصور
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
كمان شويه أول ما تصحي ممكن تشوفها
فرحت أوى وطلعت لها ألف جنيه وقولتلها دى حلاوة الخبر الحلو ده ونزلت ناديت ع كل اللى فى الدار وقولتلهم بنتي اتحسنت لمياء هترجع ضحكتها تنور حياتنا تانى
حمديه مراتي زغرطت هى وسعديه مرت أخويا وعثمان قال أخيرا سمعت خبر حلو عقبال ما نطمن ع إحسان يارب
سناء.
فرحت لما سمعت الخبر حسيت ان فى أمل أننا نعيش اتصلت ع عبدالله علشان اطمن عليه وع اولادى
وسألت ع عبدالرحمن لقيت بهيه قالتلي أنه اخد مروان وخرجوا مستعجلين وسمعتهم بيقولوا أنهم رايحين المستشفي ابويا وعمي اتخضوا. ع عمتي
اتصلوا عليهم محدش فيهم بيرد ابويا اتصل ع الدكتور وقالوا أنهم كانوا هنا ولسه ماشين حالا وحالة عمتي مستقرة ونتيجه الفحوصات ظهرت ومطلعش عندها كورونا وهتتنقل ل غرفه عاديه وكمان كام يوم هتقدر تخرج من المستشفي
قولتلهم الموبيل مقفول من بدري ابويا أتصل ع جيلان اداله هذا الرقم غير موجود بالخدمة تأكد من الرقم المطلوب
وموبيل عبدالله لسه مقفول القلق زاد عمي اتصل ع عبدالرحمن لما رد بلغه باللي حصل قال لنا أنهم فى الطريق لهناك أول ما يوصلوا هيطمنونا
عبدالرحمن .
روحنا المستشفي وعرفت الدكتور ان حالة عمتى نفس اللى حصل مع أختي ټسمم عناكب وهو طمني ان الفحوصات أثبتت ان معنديهاش كورونا خرجنا من هناك ع الشقه الأولاد
واتفقت مع مروان أننا نجيبهم كلهم ع البيت من غير ما نجيب سيرة ل جيلان أننا عرفنا حاجه
واتفاجأت ب ابويا بيتصل عليا وبيبلغني ان موبايل عبد الله مقفول ومش عارفين يوصلوا ل جيلان
يتبع.
تفاعل كتير وانتظروا الجزء الأخير من القصه