رواية اڼتقام انثي الفصل الثامن عشر بقلم رشا منصور
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
بصباعك اما التاني فى خلال شهرين بالكتير أوى وخلي الكل يشوفك وانتى بتلعبي معاه وبتحبيه
لمياء .
بعد كلام عمتى ليا فرحت أوى وبصيت ل سناء وقولت لها اومال فين أحمد قالت ليا مع عيالي قولت لها تبقي خليه يطلع يقعد معانا بالنهار وبالليل ينام مع الأولاد حرام ابعده عن باباه
ولقيت عمتى إحسان قالت ست البنات هو فى زي حنيه قلبك فعلا متخافشي عليك ولا تحمل همك إلا اللى من دمك
مروان.
لقيت الكل طلع فيا مجرد ما لمياء طلبت ان أحمد يبقي يقضي وقت معانا بس عندهم حق دى المفروض تبقي مرات أبوه يعني تكره وجوده لكن دى بدور ع مصلحته
سناء
طب يا جماعه نخرج إحنا علشان وجودنا دلوقتي مش مناسب ربنا يسعدكم يارب وقفلنا الباب عليهم
عمتي إحسان.
يلا نودى الأكل ل أنجي وأنام أنا مش قادرة حاسه كأن الليثي لسه بيغني ضحكوا عليا وسناء جت معايا نودى الأكل وأول ما شافت أنجي باركت لها وحضنتها وبصت ل عبدالرحمن ووطت رأسها وقالت أنا نازله
راحت أنجي قالت لها تبقي اقعدى نأكل مع بعض ضحكت وقولتلها خلاص بيتقوا عيله واحدة وهتاكلوا سوي وخلاص نسيتي امك يا أنجي لقيت عبدالرحمن قالي طب والله ما انتوا ماشين إلا وتاكلوا معانا وان شاء الله من بكره هاتوا العيال وتتغدوا معانا
لا طبعا مينفعش الناس تقول ايه ولو عاوز تشوف العيال هجيبهم وقت ما بنجيب لكم الأكل تشوفهم وخلاص ولا أنا بتكلم غلط يا عمتي ما تقولى له حاجه يا أنجي لقيتها قالت !
يتبع.
بركاتك يا شيخ درويش واضح ان سره باتع