رواية اڼتقام انثي الفصل الحادي عشر بقلم رشا منصور
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
هيحافظ ع مالك وأرض اخوكي
أوعي تفتكري ان تصميم عثمان ع جواز مروان والفرح والعواليم دى حركه عاملها منها يسرق قرشين ويقول راحوا فى الفرح ومنها لو مروان رفض الجواز كان وقتها وهدان هيطلب أنهم يقسموا وكل واحد ياخد حقه وعبدالرحمن كان هيقف فى وش عمه واخوي عثمان رغم قوته بيعمل حساب لعبدالرحمن واديكي شايفه كل كلمة قالها عبدالرحمن مقدرش حد يعترض ولا يقف قصاده فيها ولا قدر يمنع جوازه منك
لمياء.
كنت واقفه فى البلكونه وشوفت سناء بتركب عربيه أخوي ولقيت أخويا بيركب ولما الجاكت اترفع شوفت خۏفت نزلت علشان أعرف عمتى وسمعت كل كلامها مع أنجي وطلعت بعدها علشان متعرفش إنى سمعت حاجه
لان كلامها كله صح أنا فاكرة وأنا صغيرة سمعت ابويا بيزعق مع عمي وبيقولوا لازم تشيل فلوس عيال إحسان ع جنب ده مال أيتام مينفعشي تدخله فى مالنا ونصرف منه
عبدالرحمن.
قربنا من شارع كله محلات ولسه بركن العربيه لقيت لمياء بتتصل أيوة يا حبيبتي أنا مع سناء هنشتري ملابس الأولاد لو ناقصك حاجه قولي اجيبلك معاي وأهو سناء عارفه مقاسك
لمياء.
لا ياحبيب أختك عوزاك طيب وبخير أنا شوفتك وانت مع سناء وقولت اطمن عليك لقيته ضحك وقال قلب اخوكي من جوه أول ما هنخلص هعدي عليكي ع طول
دخلنا محلات كتير واشترينا للأولاد ول أحمد ابن مروان كمان واخترت ل سناء فستان شيك جدا والطرحه وجيبت لها عبايه سواريه ول لمياء ول أنجي وكل ولازمهم واشترينا عبايات سوداء سواريه ل أمي ومرات عمي وعمتي ولسه بحط الحاجات فى شنطه العربيه لقيت سناء مسكت ال فى وشي وبتقولي أرفع يدك