رواية اڼتقام انثي الفصل الثامن بقلم رشا منصور
مراته بتنادى عليا
روحت لها لقيتها قالت
جيلان.
بعد مانزلت واكدت ع احمد انه ميخرجش بره طلعت اوضتي وبعدها بشويه سمعت عبدالرحمن بينادي ببص لقيت مروان فى ايده بدله الفرح ناديت ع عبدالرحمن وقولت له كدا بردو تنسي أحمد الصغير ولا هو مالوش بدله لقيته قالي والله ما جبت لسه للاولادى حاجه
الحجه هتاخدهم وهتجيب للكل ولو عاوزة فستان قولى ده فرح جوزك بردو ولازم تبقي واقفه بقيمتك وسط الناس
المفروض الست تستأذن من جوزها بس بما ان جوزك ملوش كلمه هنا يبقي تستأذني من حماكي عمي موجود الخير والبركه وأنا ماليش غير إنى امنعك تضايقي. أختى او اى حد يخصني انما خروجك من الدار ميخصنيش يا ست الدكتورة
وسبني ومشي
بصيت ل مروان وأنا متغاظه لقيته قالي الراجل مغلطش المفروض تستأذني مني أنا
مبقتش طايقه أقعد مع مروان فى مكان واحد وكل شويه أنزل تحت بحجه أحمد
سناء.
نزلت تحت المطبخ وببص لقيت جيلان مرت أخوي قاعدة وعينها ع العيال وهما بيلعبوا روحت لهم وقولت للعيال أوعى حد يزعل ولد خالكم لساه صغير خلي بالكم منه
جيلان.
أنا زهقت من القاعدة فى الاوضه هو انتوا هنا محدش بيخرج ولا بتتفسحوا معقوله الملل ده بضيعوا وقتكم فى إيه
سناء.
هو اللى عنده عيل بيرتاح ولا بيكون عنده وقت للخروج لو زهقتي أهو فى التليفزيون والمطبخ والغسيل والتنضيف هو صحيح فى البت بهيه بس دى بتساعدنا وبتجيب الطلبات من بره
جيلان.
تصدقي فكرة أنا هدخل معاكي المطبخ ليا مزاج اعمل بيتزا ولقيتها قالت تعالى المطبخ كبير وواسع وفيه بدل البوتجاز اتنين وبدل الفرن تلاته اعملي اللى يعجبك
سعديه ام مروان.
اعملي يابتي هو أحنا هنحرمكم من الوكل خير ربنا كتير الحمد لله بت يا بهيه خليكي مع الدكتورة ساعديها
جيلان.