الأحد 24 نوفمبر 2024

رواية انتي حمايتي الفصل التاسع عشر بقلم ملك ياسر الشرقاوي

انت في الصفحة 5 من 5 صفحات

موقع أيام نيوز

كمان و انك اتفقتي معاهم علشان ېقتلوها بس و ربي منا سايبك..... إبراهيم ركب كاميرات هناك و شوفت كل حاجه و غيرت ورقه العقود خليتها مظوره و عرف أيه هتعمل إيه المهم دلوقتي حسن راح ل متولي علشان العمليه و هاجر طلعت وراه علشان تعرف المكان فين اول م هي تقول هروح انا و انت انت تقبض على البضاعه و تسيبلي متولي لازم اعرف مين ابو و اخت أيه. 
إسلام بقرف مكنتش اعرف إنك بالحقاره دي. 
هاجر بصوت واطي الو ي جاسر عرفت المكان و بعتهولك تعالا بسرعه انا شايفه متولي واقف في وسط الرجاله و عددهم كبيررر حاول انك تجيب رجاله اكتر. 
جاسر يلا مش وقت تأخير.
إسلامطب و مها.
جاسر أقفل عليها و سيبها هنا.
وصلوا للمكان و هجموا عليهم ووو
حسن جاااسر متولي استخبى في المكان ده الحقوااا بسرعه. 
جاسر أستغرب من مساعدته بس راح ورا متولي و مسكه و خده معاه المخزن. 
حسن إسلام البضاعه... بقيت البضاعه بيهربوها من ورا روح وراهم بسرعه. 
و قدروا فعلا يقبضوا على بقيت الاعضاء المشتركين مع متولي و البضاعه. 
حسن و هو بينهج انتي بتعملي إيييه هناا و عرفتي المكان منين اجري أستخبي بسرررعه. 
هاجر انا مش جايه علشان خاطر سواد عيونك انا عرفت حقيقتك و أنك احقر إنسان شوفته في حياتي انا جايه علشان أساعد جاسر و انه ياخد متولي امشي من قدامي مش عايزه اعرفك تاني. 
حسن ي بنت الناس انتي مش فاهمه حاجه امشي دلوقتي هنا خطړ عليكي يلااااا. 
أيه بصرييخ حسسسسن.
جاسر و هو بيشمر كمه و بدأ يضرب في متولي... 
جاسر بزعيق انطق قوول مين ابو أيه و اختها فييين. 
متولي بإستفزاز مش هقولك... موتني و اخلص انا كده كده مېت مش فارقه معايا.... اهم حاجه انها تفضل تعيسه طول حياتها و ابني هيجيب حقي و حقه منها. 
جاسر بعصبيه ضربه تاني و وقعه على الارض و قال بقولك انطق ي إمااا هخلص عليك صدقني و انت جبااان اصلااا. 
متولي بضحكه شيطانيه هسهلها عليك و اعملها اناااا عامل حساب اللحظه دي. 
و طلع سکينه صغيره من رجله و ضربها في قلبه...... 
جاسر بزعيق و صوت عالي لاااااا فوووق مش لازم ټموت دلوقتي لازم اعرف اهلها فيييين...
بس مافيش صوت و لقا ان مافيش نبض كمان مسك راسه و بقا هيتجنن و مش متخيل انه خلاص كده مراته هتفضل عايشه من غير م تعرف اهلها مين. طلع و روح البيت و بقا مش مستوعب اي حاجه و قرر انه ينام.... و يستسلم للأمر الواقع.
هاجر كانت في المستشفى مع حسن و بقت واقفه رايحه جايه و حاسه بڼار جواها ووو الدكتور طلع. 
هاجر پخوف طمني ي دكتور هو كويس صح 
الدكتور بأسف للأسف......
بقلمي ملك ياسر الشرقاوي

انت في الصفحة 5 من 5 صفحات