رواية انتي حمايتي الفصل التاسع عشر بقلم ملك ياسر الشرقاوي
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
كمان و انك اتفقتي معاهم علشان ېقتلوها بس و ربي منا سايبك..... إبراهيم ركب كاميرات هناك و شوفت كل حاجه و غيرت ورقه العقود خليتها مظوره و عرف أيه هتعمل إيه المهم دلوقتي حسن راح ل متولي علشان العمليه و هاجر طلعت وراه علشان تعرف المكان فين اول م هي تقول هروح انا و انت انت تقبض على البضاعه و تسيبلي متولي لازم اعرف مين ابو و اخت أيه.
هاجر بصوت واطي الو ي جاسر عرفت المكان و بعتهولك تعالا بسرعه انا شايفه متولي واقف في وسط الرجاله و عددهم كبيررر حاول انك تجيب رجاله اكتر.
جاسر يلا مش وقت تأخير.
إسلامطب و مها.
جاسر أقفل عليها و سيبها هنا.
وصلوا للمكان و هجموا عليهم ووو
حسن جاااسر متولي استخبى في المكان ده الحقوااا بسرعه.
حسن إسلام البضاعه... بقيت البضاعه بيهربوها من ورا روح وراهم بسرعه.
و قدروا فعلا يقبضوا على بقيت الاعضاء المشتركين مع متولي و البضاعه.
حسن و هو بينهج انتي بتعملي إيييه هناا و عرفتي المكان منين اجري أستخبي بسرررعه.
هاجر انا مش جايه علشان خاطر سواد عيونك انا عرفت حقيقتك و أنك احقر إنسان شوفته في حياتي انا جايه علشان أساعد جاسر و انه ياخد متولي امشي من قدامي مش عايزه اعرفك تاني.
أيه بصرييخ حسسسسن.
جاسر و هو بيشمر كمه و بدأ يضرب في متولي...
جاسر بزعيق انطق قوول مين ابو أيه و اختها فييين.
متولي بإستفزاز مش هقولك... موتني و اخلص انا كده كده مېت مش فارقه معايا.... اهم حاجه انها تفضل تعيسه طول حياتها و ابني هيجيب حقي و حقه منها.
متولي بضحكه شيطانيه هسهلها عليك و اعملها اناااا عامل حساب اللحظه دي.
و طلع سکينه صغيره من رجله و ضربها في قلبه......
جاسر بزعيق و صوت عالي لاااااا فوووق مش لازم ټموت دلوقتي لازم اعرف اهلها فيييين...
هاجر كانت في المستشفى مع حسن و بقت واقفه رايحه جايه و حاسه بڼار جواها ووو الدكتور طلع.
هاجر پخوف طمني ي دكتور هو كويس صح
الدكتور بأسف للأسف......
بقلمي ملك ياسر الشرقاوي