رواية انتي حمايتي الفصل التاسع عشر بقلم ملك ياسر الشرقاوي
تقولي بحبك و لو مره واحده في حياتك لكن انت أستسلمت و سافرت و سيبتني و مفكرتش حتى تكلمني ولا تسأل عليااا انا بكرهك بكرهك و هفضل طول عمري اكرهك نزلني انا عايزه انزل حالاااا.
إسلام پصدمه هي عربيه هنزلك منها أحنا في طياره ي حببتي بطلي هبل احنا في الجو هنزلك ازاى!
مها بعند طياره ابن عمي و تعرف توقفها دلوقتي و تنزلني يااالااا.
مها حطت إيديها على بقها و جرت على الحمام ترجع إسلام جرى وراها و رفع لها راسها و بدأ يساعدها ترجع اللي شربته كله ووو
أقعدي هنا أستريحي من الزفت اللي شربتيه ده و أبقى أشوفك ي مها تشربي الزفت ده تاني.
مها بتعب و برود من غلبي بشربه... و بعدين انت ملكش حكم عليا سيبني بقا انام علشان تعبت.....
متولي إيه ي رجاله كل حاجه جااهزه
شخص كلو تمام ي باشا و الرجاله هتتحرك كمان نص ساعه للمخزن.
حسن أيوا ربع ساعه و هكون عندكم جاهزين لكل حاجه.
المجهول اه ي فندم و مستنين حضرتك و إسلام باشا على وصول هو كمان.
حسن تمام محدش يعرف إني جاي انت فاهم.
المجهول طبعا ي باشا.
و فقل معاه.
جاسر لا ي هاجر لا متروحيش انا هبعت حد يمشي وراه كده هيكون في خطړ عليكي.
هاجر لا متخافش هو اصلا مش هيعرف يلحقه و يمشي وراه انا لابسه و هروح وراه و اول م اعرف اي جديد هبعتلك العنوان انتظر مني رساله.
و قفلت معاه و طلعت ورا حسن بسرعه بعربيتها و فضلت مرقباه لحد م وصل المكان.....
جاسر بزعيق و مسكها من شعرها بتستغفلينااا ي مهااا و روحتي برضو مع الواد الصايع ده و مش خاېفه على نفسك منه مش خاېفه ليعملك حاجه ماشي والله لعرفك قيمتك بس اصبري عليااا.
مها كانت واقفه بټعيط و بس و باصه في الارض و مش قادره تقول اي كلمه.
إسلام شدها منه و قال اهدااا و وطي صوتك محدش يعرف إنك هنا و الحمدلله انا لحقتها قبل م الكلب ده يعمل حاجه.
إسلام بعصبيه كان هيعمل كااان احمدي ربنا إني جيت و لحقتك في اخر لحظه انا كنت واقفلك على غلطه اصلا و مستنيه يعمل حاجه علشان اطلع غلي فيه و عاقبتك بإني قولتلي انه عمل كده....
جاسر بعصبيه والله م حد هيحلك مني ي مها و انا اهو و انتي اهو و هتشوفي.
إسلام خلاص ي جاسر المهم في جديد عن أيه.
مها پصدمه هي لسه عايشه!!!
جاسر لسه حوارها هي