رواية فتاة بالنقاب تجملت الفصل الرابع عشر بقلم مريم محمد
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
ورجع للنبي ﷺ بيغتسل مكانش هايز ينطق الشهادتين إلا لما يغتسل بقا معقول واحد بيسمع القرآن من النبي ﷺ ويسمع خطب النبي ﷺ ويشوف تعامل المسلمين وقلبه ميرقش. بس مكانش عايز يسلم وهو نجس اغتسل وجري للنبي ﷺ وقال يا رسول الله أشهد أن لا إله إلا الله واشهد أن محمدا رسول الله والله ما اردت ان اقولها وانا في الاثر حتي لا تظن اني قولت لاني خائڤ يا رسول الله كنت عايز اقولها بارادتي وكرامتي يا رسول الله فيفرح النبي ﷺ لان مش واحد بس اللس اسلم لا دا سيد نجد كلها اسلم معني كدا أن القبله كنان هتسلم إن شاء الله فيفرح النبي جدا ويرقع سيدنا بقا ومن اول هنا واحنا نقول سيدنا فيرجه سيدنا ثمامه بن أثال الي قبيلته تاني ويعمل حته موقف فوق الخيال يعمل شوفي يا ست البنات نجد بينها وبين مكه تجارة يعني نجد بتصدر لمكه النيره اللي هوا تقريبا كدا القمح مكه بلد تجاري مش زراعي فاول مارح سيدنا ثمامه بلده بعت جواب لقريش بيقول لهم من النهارده مافيش قمح انتم بتأذوا النبي ﷺ وانا اسملت ومن النهارده مافيش قمح فقريش ماصدقتش وقالوا اكيد بيهزر يعني لقوا يوم اتنين ثلاثه شهر مافيش قمح فعلا مافيش قمح وقريش حصل فيها مجاعه فيجري ابو سفيان يبعت للنبي ﷺ جواب من ابي سفيان سيد قريش الي محمد بن عبد الله الحقنا يا محمد ثمامه بن أثال بقى واحد من صحابك عمل فينا كذا كذا كذا يا محمد ادرك قومك من المجاعه يا راجل دلوقتي قومه ومن شويه كنتم بتحاربوه
سلسبيلا بدموع تاثر اللهم آمين يارب العالمين
البنات خلصوا الكليه وكل واحده روحت بيتها اروي راحت مع احمد لان خلص وروح علي البيت مارحش الشركه وأماني وسلسبيلا مع سلمان
سلسبيلا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فينكم يا أهل البيت
محمد وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته قاعدين يعني فين
محمد تعب شويه فجيت
سلسبيلا بقلق وخضه مالك يا حبيبي
محمد مټخافيش يا حبيبتي شويه صداع
سلسبيلا وهي تتنفس براحه الحمد لله رجع راسك علي الكنبه هعمل لك مساج محمد يلا
خلصت سلسبيلا مساج لوالده
وهي دخل غرفتها
محمد سيلا
سلسبيلا نعم يا حبيبي
محمد العريس جاي يوم الجمعه بعد الصلاه
محمد يكتمه ضحكته بالعافيه بتقول ايه يا سيلا
سلسبيلا اللي حضرتك تشوفه يا بابا واستأذنت ودخلت غرفتها صلت وظلت تدع الله فهي خائفه جدا
رن هاتف سلسبيلا
سلسبيلا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مين معايا
المتصل............
سلسبيلا پخوف وصدمه
بقلم مريم محمد