رواية فتاة بالنقاب تجملت الفصل الرابع عشر بقلم مريم محمد
هايزه اقوم ارقص فاحكي لنا قصه جميله يا سلسبيلا
سلسبيلا بحب من عنيا يا روحي هحكلكم قصة سيدنا ثمامه بن أثال مع النبي ﷺ
سلسبيلا وجدت اعين نور امتلأت بالدموع
سلسبيلا بخضه مالك يا روحي
نور وهي تمسح دموعها مافيش ولكن تذكرت حور صحبتي الله يرحمها كانت دايما تحكيها لي وتبعت لي فديوهات وقرآن وتقول لي ربنا يرقق قلبك زي ما رقق قلبه فاكرين حور اللي اتكلمنا عنها في تاني حلقه ارجعوا لها
وبدأ سلسبيلا تحكي بعد غزوة الاحزاب اللي هي نفسها الخندق بدا النبي ﷺ يبعت سريا تأدبيه للقبائل اللي شركته في الغزوه ومن ضمنهم قبيله نجد كانت قبل كدا بعتت للنبي ﷺ انهم اسلموا وعايزين حد يعلمهم الاسلام فبعت لهم النبي ﷺصحابي فقټلهم المهم النبي ﷺ بعت سريه وسريه هنا زي الغزوه بس الفرق ان النبي ﷺ ماشركش فيها ومش قائدها المهم بعت لهم الصحابي الجليل سيدنا محمد بن مسلمه فانتصر انتصار ساحق ورجع للتبي ﷺ يالغنائم و ثمامه بن أثال سيده قومه اخ سيد مين اه والله سيد قومه سيد بني حنيفه المهم يجيبه سبدنا محمد بن مسلمه ثمامه بن أثال للنبي ﷺ متكتف اسير له فيعرض النبي ﷺ الاسلام علي ثمامه فيرفض ثمامه الاسلام فيأمر النبي ﷺ انه يتكتف عند ثارية المسجد النبي ﷺ مش عمل كدا إلا ليسمعه عن الاسلام لانه كان رافض فالنبي ﷺرايد الاسلام ولقي انه مش هيسمع إلا كدا وهوا نش عمل كدا علشان يذله حشاه ﷺ بل ليدخل في الاسلام