رواية قصيرة القامة طويلة اللسان الفصل الحادي عشر بقلم شيماء صبحي
ويقول انه الشاب الي قدامه مش ابنه انما شابيهه وانه قتل مارك ابنه علشان يستغله وسكت ورجع كمل كلامه وقال وان الشاب الي قدامه دا جاسوس ولازم يخلص منه علشان يرد لابنه حقه وطلب منه يقط عه ويرميه للملاب علشان ناره تهدي
جين اټصدم من الي الجوكر كاتبه واتعصب لانه عارف الحقيقه وان الي قت ل ابن ألكسندر هوا الجوكر مش الشاب دا
تاني يوم صحي هادي علي صوت خبط علي الباب قام بسرعه وصحي روزي وظبتو السرير بسرعه ورجعت روزي تنام تاني وهادي قام فتح الباب
مساعد الكسندر قال الزعيم يريدك يا سيد مارك
نزل لمكتبه ولقي ان ألسكندر قاعد ومستنيه
هادي صباح الخير ابي
ألكسندر رد عليه صباح الخير بني تعال اريد ان اخبرك شئ مهم !
هادي هز راسه و قرب من ألكسندر والي بدأ يتكلم سأسافر روسيا الليله لكي اصفي كل حساباتي مع جون لقد علمت انه قد اخد مني اهم صفقه امس واريد ان انتقم منه علي ما فعله معي!!
ألكسندر وقف وقال تعال معي يا مارك أريدك ان تعلم شيء مهم
هادي بصله بتوتر وبعدها مشي وراه لحدما وصلوا عند غرفة ألكسندر هادي حس ان في حاجه خطړ عليه ولاكنه فضل هادي ومنتجش اي رد فعل ملفته
هادي كان مركز مع كل حاجه في الاوضه وعاجبه تصميمها لحدما ما وقف قدام حائط شكله غريب
ألكسندر ظغط عند منطقه معينه في الحائط وبعدها الحائط اتحرك
كان هادي مندهش من كل الي بيشوفوا لحدما الحائط بعد وظهر قدامهم باب ألكسندر حط ايده علي البصمه وبعدها مسك ايد هادي وعمله بصمه وهوا بيقول الان كل شئ ملكك عزيزي!!
هادي كان مصډوم من كميه الفلوس والمجوهرات الي قدامه ومش مستوعب ان ممكن يكون في شخص فس العالم يمتلك كل دا
ألكسندر قال الان انت تملك كل هذا انا سأذهب ل اجون لتصفيه كل الحسابات القديمه وان عدت سنكمل حياتنا معا وان لم اعود فاستمتع بكل هذا!!
هادي بصله وقال برفض لا اريد