رواية ترويض ملوك العشق جزء الاول الفصل التاسع والعشرون بقلم لادو غنيم
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
تلك المره لم يضيع الوقت وبأقل من دقيقه كانت ملابسهما دوسات يخطوا فوقها في حالة من تدفق المشاعر النابعه من صميمهما
واصبح الفراش مثل الشمس المشتعله تحرقهما بلهيب ال همسات والمسات رئة غني المشاعر
وك العادة دق الباب عليهما مما جعله يضيق عيناه ويقول بصوتا مخنتق بالڠضب
خير مين اللي بيخبط
أجابته والدته بقلق
حاضر يا أمي دقيقة وهننزل
بعد الحفله هكمل حفلتي معاكي للصبحليلتي معاكي هتكمل النهارده يعني ه تكمل النهارده مش ه يعدي غير و أنت عليكي ختم جبران رياض المغازي