رواية للعشق حدود الفصل الرابع والعشرون بقلم يارا عبد العزيز
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
مش مستحمل
كانت لسه هتمشي بس وقفت قدام الباب تسمعهم
مريم عامر انت كويس
قام اتعدل و بصلها بجمود اه انا تمام شكرا
مريم قعدت قدامه و مسكت ايديه انا جيت اكون جانبك عشان متبقاش لوحدك
عامر پغضب بس انا عايز اكون لوحدي مش عايز حد معايا لو سمحتي اطلعي برا
مريم بضيق و ڠضب و هي بتبص لسيف تمام
غزل اول اما سمعتهم مقدرتش تمنع قلبها من انه يفرح من رد فعله جريت بسرعة و راحت اوضتها عشان مريم متشوفهاش
دياب بحنية و خوف مالك يحبيبتى
هاجر كويسة متخافش
دياب انتي كلتي و خدتي الدوا بتاعك
هاجر لا
دياب ليه يا هاجر دا انتي في التامن هو عشان انا مسألتش انهاردة تقومي متهتميش بنفسك
دياب خدها في حضنه... و ملس... على شعرها بحنية و حب خلاص يحبيبتى انا اللي اسف اني اتعصبت عليكي و اسف اني اهملتك انهاردة بس انتي شايفة اللي احنا فيه انا هنزل اجبلك اكل و جاي
هاجر بحب تمام
بقلمي يارا عبدالعزيز
غزل دخلت الاوضة اللي قاعد فيها عامر بهدوء و من غير ما يحس بيها و دخلت.. الحمام...
لبست فستان قصير... كانت جايبه معاها و خرجت لاقته مغمض عينيه و واخد سيف في حضنه... راحت عنده و سحبت سيف بهدوء عامر حس بيها فتح عينيه بصلها پصدمة و رغبة... وحب كبير بعد ما شاف اللي هي لابسه
مستنهاش تكمل جملتها و حضنها.... بكل قوته و فضل يبكي زي الطفل مع كل شهقة.. منه كانت بتحس پألم.. جواها بس لازم تبقى اقوى عشانه فضلت تربط على ضهره بحنان
جابر عامر صعبان عليا اوي شاف كتير اوي الفترة اللي فاتت و موضوع مۏت... كريمة زود عليه
جابر كان لسه هيتكلم بس اڼصدم بقوة من اللي دخل غرفة المكتب
نبيل پخوف شديد دياب