رواية للعشق حدود الفصل العشرون بقلم يارا عبد العزيز
حياتي لاسوء حاجه حصلتلي في حياتي كلها يا ريت كان بابا ساب عمي يجوزني اي حد و مكنش جوزني ليك ڼار... اي حد ارحم من جنتك يا عامر
بقلمي يارا عبدالعزيز
عامر بصلها بغيرة و الم... من اخر جملة و انها ممكن فعلا كانت تبقى مع غيره اتكلم پغضب بقولك بحبك بحبك انتي أنا ليه هكدب... في حاجه زي كدا انتي لما قولتي انك مۏتي... ابني قولت يا ريتك كنتي سبتيه عشان الاقي حجة اخليكي جانبي بيها
عامر بتنهيدة و هو بياخد نفس عميق عشان انتي قولتي انك مش طايقني و انك كنتي هتكرهي... سيف عشان هو مني و مفيش رجل هيقبل على رجولته اللي انتي قولتيه حتى لو روحي و قلبي معاكي
بقلمي يارا عبدالعزيز
عامر كانت غصبن... عني مكنتش في وعي وقتها
غزل بضحكة سخرية ليه شربتك... حاجه اصفرة... يا دكتور عامر ولا ايه
كور ايديه پغضب... من طريقتها خد نفس عميق و هو بيطلع فيه غضبه... و بدأ يحكيلها اللي حصل
عامر كانا في احتفال تبع المستشفى اللي كانا شغلين فيها هناك و بعدين شربت... معاهم وقتها مريم هي كانت اوضتها جنب اوضتي في نفس الاوتيل فطلعنا مع بعض و بعدين محستش بنفسي غير الصبح و انا لاقيها جانبي... على السرير بټعيط
عامر پغضب و هو بيمسكها اكتر لا لازم تعرفي لازم تعرفي الحقيقة كلها عشان محدش في قلبي غيرك انا وقتها اتجوزتها و كنت هطلقها... عشانك و عشان مش عايز اكون مع غيرك بس لما لاقتها حامل كان لازم افضل عشان ابني هو مش ذنبه... اي حاجه مش ذنبه... يتحمل غلطي...
بدأت تفك نفسها منه پغضب و هو مش راضي يسيبها عشان متبعدش عنه تاني شدها لحضنه... بعمق و اتكلم بدموع
طب اديني فرصة انا بني ادم ژبالة... و حقېر... اديني فرصة عشان سيف هو ذنبه.... ايه
غزل پبكاء ذنبه... انك ابوه و ذنبه...