رواية للعشق حدود الفصل العشرون بقلم يارا عبد العزيز
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
بيعقد قدامها على الأرض طب بصي قوليلي اعمل اي حاجه اي حاجه و انا هعملها اديني عقاپ حتى لمدة ايام شهور سنين بس قوليلي بعدها انك هتبقي معايا و هتسامحيني قوليلي انك مش هتسبيني لوحدي من غيرك
غزل بصتله بدموع قام قعد جانبها بحب و ډفن... وشه في عنقها و طبع... قبلة... صغيرة عليه و هو بيطلعلها مدى حبه و اشتياقه ليها غزل كانت لسه هتستسلم.... بس اتكلمت بدموع عامر مش قادرة مش قادرة و الله ابعد
قامت بسرعة و هي بتديله سيف و دخلت الاوضة التانية و قفلت على نفسها الباب و فضلت ټعيط لحد اما نامت
في الصباح
كان عامر خد غزل و سيف و وصلوا الصعيد دخلوا القصر و اتفاجأ الجميع بوجودهم و بوجود سيف ما عدا دياب اللي كان عارف مريم بصتلهم بغيظ و سحر بصيت لسيف بشړ... كبير عامر بدأ يحكيلهم موضوع سيف و انه لسه عايش و انه كان طول المدة دي في اسكندرية بيدور على غزل رحبوا كلهم بغزل ما عدا نبيل اللي كان غاضب... جدا من غزل بس خد سيف منها و بصله بحب كبير
دياب بحب شبهك اوي يا عامر جميل اوي يتربى في عزك يحبيبي
هاجر قربت من غزل و همست جنب ودنها تعالي معايا عايزكي شوية
بصيت لسيف اللي نبيل كان شايله اتكلمت هاجر برقة دول اهله يا غزل سبيه معاهم شوية
غزل اتنهدت و راحت معاها عامر خد سيف و طلع بيه اوضته هو و غزل و فضل يلعب معاه لحد اما مريم نادت عليه حط سيف على السرير بعد. ما اتأكد انه نام و خرجلها و قفل عليه الباب