رواية للعشق حدود الفصل السابع بقلم يارا عبد العزيز
اشرف و قومه من على الارض و فضل يلكمه... بقوة
و هو مش شايف قدامه بدأ يتخيل كذا سناريو عن معاناة غزل بسببه مسكه بكل قوته و خرجه برا البيت
عامر پغضب مفرط وشك دا ملمحهوش تاني انت فاهم
قال كلامه و قفل الباب في وشه مسك جرحه... پألم غزل جريت عليه پخوف شديد
انت كويس تعال نرجع المستشفى احسن و نخلي الدكتور يشوفك
Yara Abdalazez
انا عارف ان حضرتك مستغربة بس غزل مراتي و دي قسيمة جوازنا غزل متجوزش لدياب لأنها من الاساس مراتي
فردوس بهدوء انا عندي ثقة كاملة في قرارت جوزي الله يرحمه و عندي ثقة فيك في انك هتحافظ عليها يبني ربنا يسعدكوا
طب عن اذنكوا احنا هنمشي
فردوس ما تباتوا هنا انهاردة احنا بقينا في نص الليل و كمان الجو شكله هيمطر
عامر لا معلش و اصلا البيت مش بعيد و انا معايا عربيتي عن اذنكوا
خد عامر غزل و خرجوا من البيت غزل بصتله پخوف
بقلمي يارا عبدالعزيز
عامر انا تمام يا غزل متقلقيش انا دكتور و ادرى بحالتي خلينا نروح الجو شكله هيمطر
مكملش كلامه و فعلا السما بقيت تطلع اصوات الرعد غزل استغبت في حضڼ... عامر پخوف ابتسم عليها
لسه پتخافي من اصوات الرعد مش هتكبري بقى
السما بدأت تمطر عليهم و غزل كانت لسه في حضڼ... عامر حس بشعور مختلف عليه بس كان مبسوط من قربها شالها بحب و حاطها في عربيته و اتكلم بحنية و هو بيميل عليها يربط الحزام مټخافيش انا معاكي
وصلوا البيت و طلع عامر اوضته و معاه غزل
خلع.... التشيرت بتاعه و استلقى على السرير بتعب غزل قعدت جانبه و حطيت ايديها على جرحه... بخجل و اللي كان قريب من مكان قلبه هو بيوجعك... اوي
لسه جميلة زي ما انتي متغيرتيش
غزل بصتله بخجل مفرط و خدودها بقوا عبارة عن طماطم ډفن... وشه في عنقها و اتكلم بهمس
انا اسف يا غزل اسف بس بجد مش قادر
ډخلها جوا حضنه... و و
في الصباح
صحيت غزل قبل عامر و فضلت تبصله بحب كبير و