رواية للحياة باقية الفصل السابع بقلم يارا عبد العزيز
عن بضع غرف يفعل بها البشر أفعالهم الشنعاء
فقالت ألماس _بإشمئزاز ادخولوا انتوا نضفولى اى زباله جوه
فدخل كلا من لؤى وغيث فصدم غيث من وجود ذلك الطبيب ومعه إحدى العاھړات فقام بربط الأحداث مع بعضها سريعا إذن هذا هو الشخص المسئول عن اڼهيار ألماس ذلك اليوم وهونفس الشخص المسئول عن حالته والدها
فقاموا بإخراج هذه الفتاه من الغرفه وجعلوه يلبس ملابسه من ثم دخلت ألماس بكبريائها وأنفتها وهى واعده على الٹأر
فقال زياد _ببرود والزباله ده كان فى يوم من الأيام هتكونى على إسمه وبتاعته كنتى بتعشقيه مازلتى بتعشقية........ااااه
فامتق ألماس بإعطائه لكمه قوية جدا لدرجة انه شعر ان خده قد تخدر
زياد _أيه زعلانه من الحقيقه حقيقة انك كنتى ولسا برضوا بتحبينى ........اااااه
ألماس_ببرود جرب تقولها تانى .....
زياد_كنتى بتحبينى يا ألماس ولسا برضوا بتحبينى ولسا هتحبينى
فقاطعته ألماس بالكثير من اللكمات وهو لا يستطيع تفاديها بسبب سرعتها كانت ألماس تضربه بغل وقهر وۏجع مكانتش زعلانه عليه لا هى كانت زعلانه على نفسها من كمية الكذب والخداع اللى عاشته
فقالت ألماس_ حبيتك ....لا مش بس حبيك وعشقتك كمان... كنت مفكرة انك حبيبى وصاحبى وكل ناسى .....فكرت انك هتكون مأمنى وحمايا ......فكرت انك هتكون ملاذى وقت وجعى.... هتكون منبع حنان يا وقت قهرى ..... وانت عملت أيه غدرت بيا ......خذلتنى .....كنت انت چرح جديد ....والقديم لسا مالتأمش.... كنت انت الۏجع اللى بجد .....كانت مجرد انسان مادى حقېر استخدمنى للفلوس وبس
فقال زياد_بنفس متقطع لا ...هى دى..المفاجأة ..إعرافيها من والدك بقا
فقالت ألناس_أوك يازياد أنا مش هعيد السؤال مرتين بس لازم أخلى ليك ذكرى تفضل مفكرارك بيا لحد ما نصفى الحساب خالص
وجهت