رواية للحياة باقية الفصل السابع بقلم يارا عبد العزيز
حديثها للؤى_يا ريت بس علامة صغننه كدهيفضل ست شهرين كده ولا حاجه فاهمنى
فقال لؤى _بغل مفهوم جدااا جدااا دأنا ليا الشرف ولا أيه
كان غيث يراقب لؤى وهو يقوم بضړب زياد كيف انهم كانوا يضربونه بغل ليس له مثيل كانوا ينتقموا منه هذا الشخص ليس فقط السبب فى حالة والد ألماس ولكنه قام بقهرها لم يستطع تخيل ألماس وهى ضعيفه فهى لا يناسبها غير القوة هى لا يليق بها الضعف ابدا فحمحم غيث قائلا غيث_احم احم هو أنا جاى هنا صورة بس يا جماعه ولا أيه طب حسوا شويه انى بحب الأكشن وأخر مهمه مكانتش أكشن خالص ف أنا عايز أحط بصمتى عليه ممكن
فقال غيث_لالالا أنا مش متوحش كده دأنا هعمل حاجه صننغه خالص
فقالت ألماس_أوك مش هزعلك
قام لؤى بضړب زياد بشدة بين فخذية وقام بضربه بشدةفقال غيث_خلاص بقا يا عم متبقاش طماع سيب حاجه لغيرك
فقال لؤى_مع انى مشفيتش غليلى منه بس أوك أنا بحب المشاركه
هم زياد بالرد عليه فقام غيث بجذب زراعه بشدة فخلعه من مكانه احم احم ده أخرى فى الأكشن يا جماعه والله بس اهوه علام قسم
فقام غيث بكتم أذنه قائلا _أيه يا ابنى انت طلعت نوتى خالص كده ليه لا انشف كده
فقالت ألماس للؤى_لؤى كلم كيان وشوف بابا صحى ولا أيه
فأوم لؤى بإيجاب
وقام بإبتعاد عنهم وأخرج هاتفه ورن على كيان ففتحت سريعا
فقال _السلام عليكم
واڼفجرت به قائلا _أيه عملتوا أيه لسا عايش ولا ألماس قضت عليه شوهتواه ألماس قالت أيه أخبارها أيه ضړبتوه ازاى ما ترد يا لؤى مأخدتونيش معاكوا ليه ما ترد بقا
فقالت كيان _بصوت عالى وعليكم السلام ...ازيك يا لؤى ...وحشتنى يا راجل بقالى ساعه مشوفتكش ....ها عملتوا أيه فى الكائن اللى معاكوا ده ....وألماس عامله أيه .
فقال لؤى _بضحك والله وانتى كمان وحشتينى يا كوكى بس هو من ناحية كائن فهو أصبح كائن ملوش ملامح من البوكسات اللى أخدها دا كان عامل زى كيس الرمل اللى بنتدرب عليه وألماس عملت عرض جامد يا بنتى والله قالت حبة كلام شكيت انها مش ألماس بس