رواية للحياة باقية الفصل السابع بقلم يارا عبد العزيز
فقالت كيان _ياه دا كانت رحيمه قوى يعنى ضړب بس ملبستهوش فى كام قضية كده ولا حاجه
فقال لؤى_للأسف لا بس انتى عارفه ألماس ملهاش فى التلبيس هى ليها فى القبض بس .بعدين احنا خلينا مينفعش لأى موقف رجولى لمدة شهرين تلاته كده
فقالت كيان _بغباء وهومن إمتى وهو راجل أصلا دا أساس النداله
فقال لؤى_بنفاذ صبر موقف ذكورى يا كيان ذكورى يعنى بقا انثى مؤقتا
فقال لؤى _بخبث أيه اوعى تكونى اتكسفتى يا كوكى لا ده يبقى عيب فى تاريخك مينفعش
فقالت كيان_پحده طب خلص يا لؤى علشان انكل هيصحى بعد حوالى ربع ساعه وأنا هنا لوحدى وعايزاك تيجر علشان تبقى تجيب طنط سهر
فقال لؤى_بتلاعب ما تقولى انك عايزة تشوفينى وخلاص يا كو.....إيه ده هى فصلت فى وشى ماشى يا كوكى ماشى
فقال لؤى بعد ان أنهى مكالمته _طيب انكل لسا ربع ساعه بالكتير ويصحى فهروح أنا علشان كيان لوحدها وأجيب طنط سهر وأهو على الأقل يكون أمان أكتر ليها
فخرج لؤى وبقى ألماس وغيث وزياد
فقالت ألماس_يلا
فقال غيث_يلا
خرجت ألماس من هذا الغرفه ثم اتجهت للخارج فوجدت شخص من السكارى يدخل وكان سوف يصطدم بها فحال بينهما غيث ودفش هذا الرجل بعيد فلم تلقى بالا للأمر وخرجت فوجدت أحد البودى جاردز الخاص يالملهى جالس فقالت له _فى حد جوه محتاج مساعدتك
فنظرت له ألماس بإمتنان
فنظر لها بدفئ وقاد ناحية البحر إلى نفس المكان الذى جائت فيه ألماس عندما قابلت زياد المرة الفائته
فنظرت له بإستفهام
فقال لها_ببساطه زى ما المكان ده شهد عليكى لما انهرتى بسببه لازم يشهد عليكى وانتى منتصرة عليه يشهد عليكى وانتى قويه من غيرة
خليكى دايما متأكده ان المشكلة دى هتخرج من حياتك