رواية لعبه القدر الفصل الرابع بقلم يارا عبد العزيز
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
شجن بصتله پصدمه كبيرة و خوف كمل و هو بيديها منديل امسحي عرقك امسحي مټخافيش
خدت منه المنديل پخوف كمل سيف شجن ماهر علي طالبه في سنه تالته كليه الصيدله جامعه القاهره اتخطبتي للمعيد بتاعك من سنه اولى و بعدين سابك بسبب الصور اللي اتنشرت ليكي على بعض المواقع هربتي ليه بقى عشان أهل منطقتك و الڤضيحه...
شجن پبكاء مش صوري و انا مستحيل اعمل كدا
شجن پخوف و تلعثم ش شكرا يا استاذ سيف و اللي انت عملته دا جميل عمري ما هنساه
سيف حلو
منتظرش ترد و سابها و خرج من الاوضه شجن خديت نفسها براحه كبيره طلعتلي منين انت كمان كله منك يا احمد الزفت... ربنا ينتقم... منك
احمد خرج من المخزن و هو في قمه غضبه و بيفكر في شجن و هتكون راحت فين قاطع شروده رنين فونه
احمد بتأفف ايوا يا غيث
غيث انت فين
احمد پغضب يواه كل اما هترن هتسألني نفس السؤال غيث انا كبرت مبقتش عيل صغير فمتعملش عليا اخويا الكبير عشان هي مش ناقصك
احمد پغضب حقك ما هو ابوك كتبلك كل حاجه بقى و سابك تتشرط عليا تمام يا غيث يومين و هرجع سوهاج
مستناش يرد عليه و قفل المكالمه غيث بص للفون پغضب و ركل.. رجله پغضب في الأرض
غيث پغضب هو ليه مش قادر يفهم اني خاېف عليه احمد طايش و لو مفضلش تحت عيني ممكن يحصله حاجه بسبب طيشه دا
سيف طب اهدى و سبهولي انا هتكلم معاه انا همشي انا بقى و انت أهدى
غيث تمام
في الصباح
صحي غيث من نومه على صوت رنين فونه
غيث ايوا يا جابر
جابر غيث بيه هو انتوا هتفتحوا المصنع القديم
جابر اصلي شوفت احمد بيه خارج من المخزن انبارح بليل فأستغربت
غيث انت متأكد احمد اخويا
جابر ايوا يبيه هو انا اتوه عنه انا حتى قولت هترجعوا تفتحوه و انت عارف اني قاعد من غير شغل فقولت تشوفلي فيه شغلانه
غيث پغضب طب اقفل اقفل دلوقتي يجابر
قفل غيث مع جابر بأستغراب قالي انه لسه في القاهره و هو اصلا في سوهاج