رواية عقاپ إبن البادية الفصل السابع عشر والثامن عشر بقلم ريناد يوسف
والاتفاق على كل شيء حتى أغلق حاسوبه ونظر الى قصير
ها يا عم الحين انتهينا من الصفقه والسلاح.. قولي ويش اللي عندك ومكدر احوالك
فجلس قصير بجانبه وامسك بيده وقال له
اوعدني ما تنفعل ولا تثور وتضلك عقاپ العاقل مثل عهدي بيك ما تتهور ولا تعمل شيء ېخرب علينا كل اللي عم نعمله من سنين طويله اني والشيخ منصور.
يا عم ويش فيك خليت قلبي رجف رجيف
يا ادم تتذكر الرجال اللي جانا يسأل عنك
هادا يكون عمك وهو نفسه قتال خوك والحين قتال ابوك وامك و وقتالك انت لو ما ابوك جابك لعندنا وخباك منه.. ووراك عن عيونه. والحين عرف مطرحك وجاي يدور عليك لا يخلص منك..
ولما ما