رواية حبيبي المدير الفصل الثالث والعشرون بقلم شيماء صبحي
انت في الصفحة 1 من 8 صفحات
الفصل
روايةحبيبي المدير
الكاتبةشيماءصبحي
ابتسم ماهر ڠصب عنه وقفل وراه بالقفل وقرب منها وقالاحلام انا تعبت جدا النهارده ومش عاوز اي حاجه غير اني انام!
احلام بغيظ منهطيب ما تنام انت فاكرني بمنعك!
ماهر بصلها بتعب وقاللا مش بتمنعيني ولاكن انتي عنديه اوي وانا بق ..قال كلامه وهو بيقرب منها وهيا بترجع لورامش هنام النهارده غير في حضنك لانك مراتي ودا حقي!
احلام حركت راسها بتوتر وبعدت عنه واخدت بيچاما ليها وبصتله وقالت بجديهطيب لف وشك علشان اعرف اغير هدومي
ضحك ماهر ورجع للسرير وهوا مديها ضهره وهيا بدأت تغير هدومها وايديها بتترعش لانها خاېفه انه يبص عليها فجأة.!!!!!
ماهر قال بصوت واضحخلصتي يا احلام
احلاملا لسا هلف الطرحة
ماهر لف بجسمه وقال بدهشهطرحة اية احلام انتي تتكلمي بجد!
احلام حركت راسها بالموافقه وقالتايوا امال عازني اقعد قدامك بشعري وانت..
ماهر بمقاطعهجوزك يا هانم انا ابق جوزك رسمي
ماهرعاجبني ملكيش دعوه بس وسيبيه مفرود كدا!
قال كلامه وهو بيقرب منها وبيبعد الطرحة من علي راسها وبيفرد شعرها واول مشاف شكلها بشعرها عيونه طلعت قلوب فقرب منها اكتر وهو بيستنشق رائحتها وغمض عينيه وكانه مستني الللحظة دي من سنين!
احلام فكرت للحظة وقالت في هدوم بابا !
ماهر حرك راسه بالرفض وقاللا مفيش حاجه تانيه!
احلام باستغرابفيه لماما
ماهر ضم حاجبه وقال بغيظ لا هاتيلي لبابا احسن!
احلام بتساؤلهو انت خاېف ولا ايه!
ماهر ضم حاجبه وقال بتساؤل هخاف من ايه
احلام بسخريهعلشان يعني روح بابا معانا دلوقت وكدا..
ماهر بصلها پصدمه ولاكنه حرك راسه بلامبالاة وقاللا مش خاېف وبعدين هخاف من ايه بطلي الهبل دا انا بس عارف حركاتك وانك ممكن تدخلي اوضة ابوكي ومتطلعيش منها تاني !
ماهر حرك راسه بالموافقه وبدأ يقلع قدامها جاكت بدلته وبعدها القميص ووقف قدامها وصدرة باين..احلام كانت مزهوله وهيا بتبص لعضلات بطنة ودراعه وكتفه اللي بتظهر كل ما يتحرك ومكنتش مستوعبه اللي شيفاه..ماهر لاحظ نظراتها فابتسم وقرب من ايديها ياخد الهدوم وهيا كانت متوتره لقربه منها ..ماهر لبس التيشرت وقرر يلبس البنطلون وهو بيفك الزرار احلام جريت بسرعه من قدامه بخجل وخرجت برا الأوضة
ضحك ماهر ڠصب عنه علي رد فعلها وبعدها غير هدومه بسرعه وخرج..
احلام كانت قفلت علي نفسها باب اوضتها وهيا متوتره من قربه ولاكنها قررت تفتحله الباب وتسيبه ينام جمبها لانها برضوا حاسه انها محتجاه معاها فقربت تفتح الباب وقبل ما توصل للسرير كان ماهر فتح الباب ودخل وقرب