رواية زواج مصلحه الفصل الثاني عشر بقلم ايمان محمد

ريما. بقولك اي ي سيفو
سيف . قولى
ريما بدلع ممكن تشوفلى كدا يزن بيحس بحاجة من ناحيتى ولا لا وبتبدأ تحرك أيديها ع وشه
سيف. انتو بتعملى اى
ريما بدلع اكتر هتعملها عشانى مش كدا
سيف . تمام ابعدى بقا
ريما . عايزنى ابعد يعنى
سيف . لو عايزة متبعديش تعالى بس ابعدى احسنلك
ريما . اممممم .........هتعمل اللى قولتلك عليه
سيف . هشوف عن اذنك
سيف كان بيحب ريما ف الاول بس لما شافها مايله لصاحبه طلعها من قلبه أو يمكن لسه فيه هنعرف
محروس . انت تجمع كل الميزانيه اللى ف الشركه نشوف فى اي واي اللى حصل انى يحصل كدا وتفك الشړاكه
'''حاضر حضرتك هشوف كل حاجة واقولك
محروس بيقعد ع الكرسي مش هطلق مليكه ي يزن مليكه مش هطلقها بنت محترمه وكل حاجة هتكون ف مقام بنتى
سامر ببصحا والكل ببصحا.....فين يزن ومراته ي دادة
الدادة . لسه نايمين ي ابنى مش عارفه
سامر. تمام شكلها الخطه جابت فايدة كتيرة .......ع العموم ميعاد الطيارة انهاردة هفطر والم حاجتى وامشي
الدادة. انت مكملتش الاسبوع حتا ي ابنى عايز تمشي بسرعه كدا ليه
سامر . تتعوض الزيارة الجايه أن شاء الله ي دادة بقا ......يلا بقا انا جعان عايز اكل ....هيوحشنى اكلك اووى ي دادة
مليكه . هتدخل الحمام ولا ادخل انا
يزن . لا ادخلى انا هشوف حاجة ف الفون بس
بيلاقى رساله من سامر بيقوله ريما مركزة معاك اوووى انت ومراتك حتا خلت سيف يسئلنى عنكم ابقا خلى بالك يسطا شكلها مش ناويه ع خير البت دى لو ما اتظبطتش انا هظبطها انا هى وأبوها
يزن بيرد عليه تمام
مليكه بتطلع من الحمام وبتقعد قدام يزن
يزن. خير
مليكه