رواية اقټحمت حصوني الفصل السابع والعشرون بقلم ملك إبراهيم
انت في الصفحة 7 من 7 صفحات
عنده اغلى من روحه هو شخصيا وهو عمره ما كان هيأمن حد عليكي غيري وهو وثق فيا اني هقدر احميكي وانا واثق ان ربنا ان شاءالله هيحميه ويحفظه لان أدهم اتظلم كتير في حياته وعاش ايام كتير صعبه ودلوقتي فاق لنفسه وتاب عن كل حاجة غلط عملها ورجع لربنا وطلب منه المغفرة وربنا مستحيل يرد عبد يلجئ ليه
انسالت دموعها بحزن وهي تترجاه.
طب عشان خاطري يا عمار بلاش حتى انا اكلمه كلمه انت وعرفه اني حامل عرفه ان في ابن محتاجة في الدنيا عشان ېخاف على نفسه قوله يخلي باله من نفسه عشاني انا وابنه
قوله اني هفضل مستنياه يرجعلي وعرفه ان لو جراله حاجة وسابني انا وابنه انا عمري ما هسامحه
وقف عمار يتابعها بحزن ولا يعلم ماذا يفعل الان ثم اتجه الى خارج الشقة واغلق عليها باب شقتها واتجه هو الى شقته حتى يفكر فيما عليه فعله.
في ايطاليا بقصر أدهم.
انيق وترفع شعرها بطريقة مناسبة مع ثوبها وتضع برفان رائحته قوية جدا وتضع الكثير من مستحضرات التجميل وكانها عروس.
انا عملتلك كل الأكل الا انت بتحبه
وقف ينظر الى الطعام ثم نظر اليها پغضب مكتوم وتحدث بجمود.
انتي عايزة ايه بالظبط يا كريمة !... بقلمي ملك إبراهيم.
... يتبع