رواية انجاني حبها الفصل الواحد والاربعون بقلم مي السيد
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
شويه
اتكلمت وهي بتبلع ريقها بصعوبه لاحظتها
ماله
_ كان ف بينكوا حاجه
حاجه بينا ازاي يعني
_ لا انا ال بسأل مش انتي
ردت بتوتر وهي بتبعد عني وبتفرك ف ايديها
مفيش حاجه
اتكلمت پغضب وانا مازال صوتي هادي
_ بلاش ي مريم صدقيني بلاش تعصبيني عليكي عشان ساعتها انا مش هعرف انتي مين اصلا
بعدين زعقت وانا بشد ع ايديها پعنف انطقي
ردت وهي بتبعد بعنيها عني پخوف بعد م دموعها نزلت
ممكن متزعقش انا بخاف منك لما تزعق
_ قولتلك انطقي
ردت بكذب وهي بتخبي عني الحقيقه الحقيقه ال عرفتها من برا وال هحاسبها عليها بس مش دلوقتي
كك... كان متقدملي
_ اممممم امتي
مم.. من زمان قبل م بابا ېموت
_ بس
اا.. اه اه بس
رديت وانا ببصلها بغموض وبرود وانا بقوم من ع السرير
_ اممم تمام ي مريم بس متبقيش تزعلي من ال هعمله
اتكلمت پخوف وعنيها بتدمع
هه هتعمل اي