رواية اشقاؤها الثمانية بلوتي الفصل الواحد والعشرون بقلم Elia Lee
انت في الصفحة 1 من صفحتين
أشقاؤها_الثمانية_بلوتي
الفصل الواحد و العشرون
عثمان برق _ الله أكبر بقت أمي و اخواتها عليا مش فطريقنا على هنا قلتي عني سيد الرجالة و ألف بنت تتمناني و لا هو كلام ع الفاضي ..
مروى ضحكت _ بروتوكول كده من واجب الأمهات تقوله بجد الف وحدة غير بنوتي مش فاكرة ذكرت اسمها بتسحب خدها عسولة يا ناس ..
عثمان رفع كفوفه فوق باستسلام _ الله أكبر كبر معايا كده يا حج مصطفى و صلي على النبي بدل المرة مرتين ابنك بيضيع لا دنا ضعت خالص ..
مراد طلعله لسانه بيغيظه _ الله ينور عليكي يا طنط تسلميلنا يستنى القليلة خمس ست سنين لسا مشبعناش من وجودها تقريبا مش هنشبع ..
عثمان بتريقة _ لا واضح ياما بتعزيني أوي في ظرف دقايق قعدتك وياها نستك ابنك ..
مروى بمشاكسة _ قولي يا واد يا عثمان مش شوفتها هي اللي دوختك نستك الأصول اجيت اتقدمتلها لوحدك و بتلومني صح هو بيحبك ..
زيد كشړ _ الحوار واخد حته كده مش عجباني يا ست مروى متفقاش على كده حبها و محبهاش حبه برص ملوش لزوم الكلام ده ..
مروى _ متبقاش متسرع سبني اكمل حاوطت بايدها كفوف نياط صح بضمنلك حبه بس مضمنلكيش تلاقي معاملة بمستوى معاملة اخواتك ..
عثمان فاضل تكه و يندب خدوده من القهر _ بقا أبويا و أمي و اخواتها عليا قوم كده يا حج مصطفى اقعد جنب مراتك دنا لو جيت تقدمت لوحدي كان اهون ..
مروى برفعة حاجب _ انت هتنكر حب اخواتها مش بيتقارن بحد مفيش بني آدم هيحبك زيهم ولو عندي اخوات بيحبوني كده مكنتش هتجوز ..
مصطفى قام من محله قعد جنب مروى همس فوذنها _ كده يا مروتي هتسيبي حبيبك مصطفى يتهبل بلاكي و هيهون عليكي بعدي عادي ..
سلطان باس راسها بعمق _ يا قلبي عشان نت غالية مبنكسرش خاطرك خاطرك فوق خاطرنا كلنا و مدام نت رايدة الخطوبة تتم هتتم ..
عمران اتدخل بتحذير _ الخطوبة بس يا عثمان متطمعش في الزواج منها في