رواية خفايا القلوب الفصل الثامن بقلم زينب احمد
رزااان فوووقي... مفيش حااجه علي ايدك
نزعت رزان يده عنها وغادرت من امامه
ذهب خلفها
خالد ممكن افهم بقاا الكلام الي اتقال
رزان تفهم اي
خالد انتي فعلا قتليته!!!
رزان افهم الي تفهمه
خالد وهو يمسكها پعنف لا عاوز افهم انا عايش مع مين مع قاتله
رزان ببرود وهي تفرق معااك
خالد اه تفرق وتفرق في حااجات كتيرر
رزان وانا معنديش استعداد اوضحلك اي حااجه
خالد بزعيق لا مهوا مش بمزاااجك انا من حقي اعرف انا عاايش مع مين
رزان بزعيق اااه قټلته اااه انا انسانه بشعه وووحشه اه انا واحده معنديش ډم ومبحسش
صمت خالد ونظر لها مطولا
يعلم بداخله ان هناك شئ خااطئ
يعلم انها لا يمكن ان تفعل ذلك ولا يعلم كيف هو متاكد من ذلك
ولكن هناك احساس بداخله يكدب كل حرف تفعله
عند رزان
كانت تنهج بشدة ثم وضعت يدها علي اذنها
وغادرت مسرعه لغرفتها واغلقت الباب
تحت انظاار خالد
الذى لم يذهب ورائها اكتفي بان يغادر البيت كله
...................................بقلم زينب أحمد...................
في شركة الادهم
في مكتب نائب رئيس مجلس الادارة
حمدى تقصدى اي بكلامك
حمدى لا طبعا
وصال لو مش مصدقني .... جرب كده تلمحله ان لو ابراهيم طلق مراته ورجع هايمسكه اي في الشغل
حمدى يعني انتي عاوزه اي دلوقتي
وصال عاوزه مصلحتك
حمدى يعني مش عاوزه جوزك هو الي يبقي مكاني ولا حااجه
وصال جوزى طلع نزل ماسك الشئون القانونيه للشركه غير انت عارف ان ليا نسبة في الاسهم فاانا كده كده ليا فى الشركة ومش لازمني المنصب ده
بس انا يهمني ان انت الي تفضل فيه... مش ابراهيم
وصال ساعتها نعمل حسابنا
حمدى ازااى يعني
وصال انا هاقولك
....................................بقلم زينب أحمد...................
في المساء
في بيت عادل
في المطبخ
نعمة اطلعي ياحور لست سلمي عاوزاكي
حور بضيق ودى عاوزه اي دى كماان
نعمة اطلعي وحاولي تمشي دنيتك
حور طيب
............................بقلم زينب أحمد.....................
في بيت شوقي
خالد بقولك ياماما شوفتي رزان
سارة لا ياابني هي مش فوق
خالد لا
سارة طب رن عليها
خالد بيعطي مغلق
سارة طب كلم سهيلة يمكن راحتلها
خالد وهو يغادر البيت