رواية اشقاؤها الثمانية بلوتي الفصل الثامن عشر بقلم Elia Lee
انت في الصفحة 2 من صفحتين
سلطان شالها فحضنه مخضوض من عياطها لمش طبيعي بيدور على چروح في جسمها _ اهدي يا روحي مالك زيد هي وقعت ولا نت عملتها حاجة ..
زيد و الدمعة في طرف عينه _ اسأل هي عملت فيا ايه شدت شعري كانت هتقلعهولي من محله ..
نياط فجأة اتكتمت و طلعت راسها من حضڼ سلطان و بصته بنظرة متتفسرش سكتت للحظة
زيد مبسوط من خۏفها عليه بيتنطط بيغني و يرقص _ نياط طلعت بتحبني .. تحبني تحبني ..
نياط لفت وشها الناحية الثانية _ انت وحش محبتنيش كنت بتضحك عليا بريء و محاولتش تبررلي حتى و كأنك ما صدقت تلاقي سبب عشان تمشي ..
نياط كشرت _ و ايش عرفك نت ..
عثمان حاول يمسك ايدها بس بعدتها _ عارف علاقتك بيهم مستقرة زاي مكنش في نيتي أ
نياط سبلت عيونها _ يعني كان هاين عليك تمشي و تسيبني كده عادي ..
نياط عابسة _ يعني مش زعلان عشان صدقت اللي تقال ..
عثمان _ معقول هزعل لانك كذبتي واحد تعرفيه من شهرين و فضلتي اخواتك عليه ممكن اخدت على خاطري شوي صغننين بس تفهمت تصرفك و عاذرك ..
عثمان كتف ذراعاتها بايد وحدة و مد ايده الثانية بنية يمسح دموعها _ متعيطيش ..
هناك لمسة يد لمسة يد اشتغلت الجملة زي ما تكون انذار لسا عثمان هيستوعب مصدر الصوت لقا حاجة ثقيلة بتنزل ع ظهره قريب كان انكسر ..
مراد بيبوس السلاح اللي نزل بيه على ظهره قبل اللي هو عبارة عن طنجرة ضغط _ حبيت طنجرة الضغط ديه هسميها سعدية سلاح انما ايه تحفة .. ما قالتلك لم ايدك ..
نياط بصتلهم پخوف _ أنا مليش دخل هو اجا لوحده ..
عمران قعد و قعدها على رجله _ نت فاكرة ايه هو اجا على هنا طيران تؤ نحنا ضربناه من ورا بطنجرة الضغط على راسه ربطانه و جبناهولك هدية ..
مروان ضحك _ ايون يا حلو نت مش قلنالك أول ما تصحي من النوم كلو هيصلح جبانلك عثمان لعندك ..
عثمان بتريقة _ جبتوني مكنش ينفع تطلبو مني باحترام و كنت هاجي برضايا عشان خاطرها مكنش اله داعي كل التخطيط و العڼف ده ..
رضوان _ اين الإثارة في الموضوع يا رجل بس ايه رأيك في الطنجرة خطېرة صح ضړبة وحدة على الراس وصلتك فوق فوق السحاب ..
سلطان من ورا قلبه بينطق _ ننتقل لصلب الموضوع قررنا و بالإجماع ندي عثمان فرصة ..
يتبع ..