الأربعاء 27 نوفمبر 2024

رواية اڼتقام باسم الحب الفصل السادس والعشرون بقلم حبيبه الشاهد

انت في الصفحة 4 من 5 صفحات

موقع أيام نيوز

لا انا عايزه اغير هدومي الأول رحتي كلها بنج 
رحيم جبلها ملابس من الدولاب و ساعدها تغير بحذر و خوف شديد عليها و رفعلها شعرها عشان ميضيقهاش و خلها تنام و نام جنبها 
رنيم حطيت دماغها على ايديه و هي بصله في عنيه بحب و قالت بحيره أنت عرفت مكاني منين 
رحيم و هو تايه في ملامحها بشتياق مامتك كلمتني قالتلي انك في المستشفى بتولدي 
رفع ايديه ملس على وشها بعشق متبعديش عني تاني يا رنيم أنتي مش عارفه في بعدك كنت عامل ازاي 
رنيم أبتسمت برقة و هي حاسه پألم.. بسيط مش هبعد عنك تاني احنا دلوقتي بقا في رابط قوي بنا بس عايزك توعدني انك مش هتأذني تاني باي شكل من الأشكال 
رحيم عمري ما هأذكي مهما ايه اللي حصل انا عرفت قمتك لما بعدتي عني انا اتغيرت كتير يا رنيم 
رنيم بابتسامة باين عليك خسيت و دقنك طولت و شعرك شكلك بقا متغير انا معرفتكش اول ما شوفتك 
رحيم بنوم بطلي كلام و نامي لاني ھموت و انام 
قال كلامه و غمض عينه و نام فضلت رنيم بصله بعشق ملامحه الجذابه دقنه طولت و غيرت شكله و خس كتير بس لسه جذاب زي ما هوا منقصش من جماله حاجه غمضت عنيها بتعب و نامت لانها حاسه بدوخه
بعد مرور اسبوع كان اليوم حفل سبوع مروان و مراد و اطر رحيم يعمله في اسكندريه بسبب چرح... رنيم و غلط السفر على الصغار و سفرلهم ازهار و منصف اللي سعادته متتوصفش انه شال اولاد احفاده كان المنزل متزين بطريقه جميله جدا لان رحيم بعت ل منظمين الحفلات يجوا يجهزه سبوع اولاده و كان نفسه يتعمل في القصر بس صحت رنيم متسمحش بالسفر و كان غيران جدا طول المده دي بسبب دكتور عز اللي كل يوم يجي يطمن على رنيم 
كانت قاعده قدام المرايه بتحط أخر لمسه من مسحيل التجميل البسيطه التي زادتها جمالا أتفاجات برحيم جه من وراها و حط سلسله قدام عنيها 
رنيم بصتلها باعجاب و قالت برقة الله دي جميله اوي بجد 
رحيم حطها على رقبتها و قفلها بابتسامة و ميل قبل خدها بلطف
رحيم بابتسامة مافيش اجمل و لا احلى منك 
رنيم بابتسامة ربنا يخليك لينا و ميحرمناش منك ابدا 
رحيم خرج من جيبه علبه تانيه فيه مفاجأة تانيه هتعجبك اوي 
رنيم بصت على العلبه بفضول و هي مبهوره بشكلها فتحها رحيم و طلع دبله و محبس و مسك ايديها برومانسيه لبسهالها
رحيم و هو بيقبل ايديها و بيبص في عنيها بعشق دبلت جوزنا انا عارف انها جت متاخر بس سامحيني 
رنيم بصت ل ايديها و رفعت وشها بصتله بدموع الفرحة انا مش مصدقه حاسه اني بحلم 
رحيم مسح دموعها بحنيه عايزك تحلمي عشان انفذ 
خدها من ايديها و خرجه من الاوضه كانت ترتدي فستان بسيط من الستان بالون البيبي بلو و سايبه شعرها بعنايه و رحيم جنبها لبس بنطلون أبيض و قميص بيبي بلو و كان المكان مليان بالورد و البلالين و عليهم فراشات بنفس اللون بشكل جميل و شيك جدا قرب الكل عليهم بركلهم بفرحه متتوصفش 
غزل كانت قاعده على الكنبة في الصالون و هي شيله مراد و بصله بحنان و اشتياق ل روئية مولدها و جنبها قاسم بصصلها بحب 
غزل رفعت عنيها بصتله بفرحه شوفت قمر ازاي و صغنن اوي 
قاسم بابتسامة على سعادتها ربنا يكملك الحمل على خير يا حبيبتي انتي بقيتي في الشهر الكام 
غزل و

انت في الصفحة 4 من 5 صفحات