الأربعاء 27 نوفمبر 2024

رواية اڼتقام باسم الحب الفصل التاسع بقلم حبيبه الشاهد

انت في الصفحة 2 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

مش هأمن عليكي تقعدي هنا بعد كدا احسن حل اننا نبعد عن هنا خالص و لا أنتي عندك اعتراض 
لا معنديش اعتراض و لا حاجه بس أنت كنت فين 
بصلها و اتكلم بحب و هو بيحاول يهديها و هو بيشد الغطاء عليها كنت في الجنينه تحت بشرب ... نامي أنتي دلوقتي كويس عشان هنمشي بدري و انا هكلم جدي و مټخافيش انا مش هسيبك
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله الطيبين .
صباحا.... قاسم صحي متأخر بص ل غزل اللي نايمه في بحب خد من علبة اللي جنبه و فضل يفكر هيعمل ايه مع غزل طفى السچاره و قام دخل الحمام 
صحيت غزل على صوت دقات على الباب بصت ل قاسم الواقف امام المرايه ينثر عطره بنوم
قاسم بصوت عالي نسبين مين
الخادمه من الخارج ازهار هانم بتقول ل حضرتك الفطار بيجهز
قاسم بصرامه تمام روحي أنتي و انا نص ساعه و هكون تحت
بصلها قاسم في انعكسها في المرايا بابتسامة صباح الخير و لا نقول صبحيه مباركه يا عروسه
ابتسمت غزل بخجل و اتكلمت برقة الله يبارك فيك... أنت رايح على فين الصبح بدري كدا 
الوقت مش بدري انتي اللي صاحيه متأخر قومي البسي بسرعه عشان نلحق الفطار فاضل عليه نص ساعه هنفطر معاهم و نمشي على طول 
قامت غزل من على السرير بسرعه خمس دقايق و هكون جاهزة 
قاسم بهدوء ادخلي خدي شاور و انا هنزل و ابعتلك حد من الخدم يجهز الشنط
حاضر ثواني و هكون جاهزه 
خرجت بعد فتره شافت الخادمه بتجهز حقبتها بصتلها غزل بابتسامة رقيقه امال فين قاسم 
تحت في مكتب منصف بيه 
هزت راسها بهدوء و خرجت من الغرفة و الخۏف بدا يسيطر عليها... و هي ماشيه لوحدها و وبتبص حوليها بقلق شهقت بخضه و هي حاسه بيد بتلف 
بصتله غزل بتوتر و هي بتاخد نفسها برتياح قاسم... خضتني 
قاسم باستغراب مالك خاېفه كدا ليه 
هزت راسها بأعتراض مفيش حاجه 
على غرفة السفره انتي لسه خاېفه من اللي حصل امبارح... انا عايزك طول ما انا جنبك مټخافيش من اي حد و لازم تعرفي اني مش هسمح لاي حد يأذيكي مفهوم
بصتله غزل بأبتسامه و هي في غاية السعاده طول ما هو معاها
بعد فتره كانت دخلت الشقه بعد ما استأذن قاسم من الجد انه هيرجع شقته و اول حاجه عملتها دخلت الحمام غيرت ملابسها و خرجت شافته قاعد على السرير بيقلب في الشاشه 
بصلها قاسم يتأملها بأعجاب لما حس بيها بتخرج من

انت في الصفحة 2 من 4 صفحات