رواية اڼتقام باسم الحب الفصل الخامس بقلم حبيبه الشاهد
و ارتبك و قال بلجلجه حاسس اني سمعت الاسم دا قبل كدا
قاسم ابتسم ابتسامه شيطانيه ايوا سمعته و بتسمعه كل يوم ما دي غزل اخت رنيم زملتك في المدرسه
موسى شرق... و هو بيشرب شاديه ضړبته على ضهره بخضه هي مش دي اللي ضړبت... موسى في المدرسه
قاسم بنظرات غاضبه ايوا هي
شاديه بصتله بتفاجئ من بروده و قالت بصوت مرتفع غاضب مستحيل اخلي بت زي دي تدخل وسيطنا كان فين عقلك و أنت رايح تخطبها
شهقت شاديه پصدمه و بصتله و قبل ما تتكلم منصف اتكلم بصرامه انا عارف كل بلويك و بسكت بقول طيش شباب بس حصلت انك تتجراء دي مش هعدهالك و لما ابن عمك يجي هحسبه هوا كمان على انه كان عارف و مقلش مش معانا ان المدرسه بتاعتنا نبقي نمشي ندايق في خلق الله
قطع كلامهم دخول البودي جارد المتخصص في مرقبت بيت غزل و هو باصص في الارض قاسم بيه في اخبار جديد بخصوص الست هانم
بصله قاسم و اتعصب عليه انا مش قولتلك متتحركش من مكانك
قام قاسم من مكانه پصدمه ممزوجه پخوف شديد هي فين
اتنقلت في المستشفى و رجلتنا مسكت اللي عمل كدا
قاسم بص ل موسى پغضب مهلك قسما بالله لو طلعت انت اللي ورا اللي حصل هتشوف مني وش عمرك ما شفته
سبحان الله والحمد الله ولا إله إلا الله وحده لا شريك له
رنيم بدموع هما هيسبوني لوحدي
رحيم بص في عنيها و حس بغصه قوية داخل صدره لا مش هيسبوكي لوحدك الدكتور طمنك عليهم و قلها كام ساعه و يفوقه
رجعت بضهرها على الكرسي سندت راسها على الحائط و غمضت عنيها من التعب...
رحيم بص ل قاسم بستغرب كنت بوصل رنيم طلبه عندي البيت و حصلت حاډثه ل اختها و جيت معاهم أنتوا هنا بتعمله ايه
رنيم فتحت عنيها و بصت ل قاسم ابيه قاسم... أنت عرفت ازاي ان غزل هنا
قاسم و هو بصص ل رحيم مش مهم عرفت ازاي المهم اني عرفت... الدكتور قال مفيش لزوم القاعده دي اتفضلي أنتي روحي و انا هعدي عليكي