رواية احببت الصعيد الفصل التاسع عشر والعشرون والاخير بقلم شاهنده امان
حلوه هروح انده فيروز ونجيب اللحمه
نادر بضحك جيب اللحمه بس هااااا
دياب قصدك ايه
ماجد بضحك قصده متبقاش شقي
دياب ابتسامه صفراء على فكره انا ممكن انده للرجاله دلوقت يودوك وتنظفوا الاسطبل لوحدكم لان انت ونادر اللي ما جربتوش تنظفه
ماجد ونادر لا لا خلاص احنا اسفين
دياب ايوه كده اتعدل
عند الستات
فيروز هند انا كنت عايزه اسالك سؤال يعني بس هو من زمان
فيروز هو انت ليه مش جيتيلي على طول ليه استنيتب كل ده
هند بصراحه انا كنت خاېفه منك يعني ممكن مش تسامحيني وكده ماجد كان بيقنع فيا بس انا كنت برفض هو سابني فتره عشان ميضغطش عليا وبعدين اقترح عليا اني اجي وهو قالي انا هاجي معاكي
فيروز طب كنتي عايشه فين الفتره اللي فاتت دي كلها
هند ماجد تاجر لي شقه اعيش فيها بس هو كان بيزورني من فتره للثاني عشان كلام الناس وكده اه صح يا فيروز هو انت ودياب اتقابلتو ازاي
فيروز بابتسامه دياب ده احلي حاجه حصلت ليا مكنتش اعرف انو ممكن يحبني
دياب فيروز ممكن تيجي المطبخ معايا
فيروز حاضر
فيروز ودياب راحو المطبخ
دياب بصي طلعي لحمه عشان احنا هنشوي
فيروز حاضر
فيروز هي بتطلع اللحمه من الفريزر لقت دياب وقف وراها ولبسها سلسله وفبها اسمو واسمها
فيروز وهي بتحضن انا بحبك اوي يا دياب انت وولادنا اكبر نعمه في حياتي
حضنها دياب وبعدين بعد عنها وقال ايه رايك في السلسله
فيروز وهي بتمسك السلسله تحفه وعجبتني اوي
فيروز بضحك اتلم يا دياب لحد يدخل يشوفنا
دياب ببراءته علي فكره انا قصدي انك تقولي شكرا انتي اللي دماغك شمال وبتخليني اروح في طريق الرزيله
فيروز بضحك طب يلا نطلع اللحمه ونطلع بره بدل ما يقولو حاجه تاني
دياب بكذب عارفه امي امبارح كانت بتتكلم معايا عارفه كانت بتقول ايه
دياب كانت بتقول نفسي يكون ليك ولاد كتير يا دياب وانتي عارفه دي امي ولازم انفذ طلبها امال فين رضا الام
فيروز بضحك والله طب كانت بتقولك انت بس ولا ليهم كلهم
دياب لا كانت بتقولي انا بس
فيروز بضحك طب ماشي انا هروح اقولها
دياب استني هتقولي ايه انا بهزر
فيروز ايوه كده
دياب وهو بيبص حوليه طب ايه
دياب مفيش مكافاه كده بمناسبه الهديه
فيروز قربت منو وباست خدو
دياب هي المكافأة دي حلوه بس انا عايز واحده اخلي
فيروز فهمت دياب اتلم لحد يدخل
دياب والنعمه ما أنا ماشي الا لما اخدها قرب دياب من فيروز وقبلها فجاه دخل زين ابن