رواية احببت الصعيد الفصل التاسع عشر والعشرون والاخير بقلم شاهنده امان
كتب الكتاب
سليم ما خلاص وبعدين انت ناسي عملت ايه يوم كتب الكتاب
دياب ببراءه معملتش حاجه
قاسم حصل والروج يشهد
دياب اطلع منها انت ياقاسم انت لسه داخل دنيا متخلنيش ادخلك آخره
قاسم پخوف مصطنع لا أنا اسكت احسن
فيروز بتمثيل دياب الحقني مش قادره
دياب بقلق في ايه مالك
فيروز بتمثيل لا وديني الاوضه مش قادره
دياب اخد فيروز علي الاوضه واول ماخرج قرب سليم من ورد وباس راسها مبروك معقول القمر دا بقا بتاعي انا
يونس قرب من امل وباس راسها اخيرا السنين عدت وبقيتي بتاعتي انا الف مبروك
امل بخجل الله يبارك فيك
عند فيروز اول ما دخلت الاوضه
دياب خلاص ارتاحي انتي هنا
فيروز لا انا بقيت كويسه
دياب بيقلدها امال ايه هو اللي دياب الحقني
فيروز بضحك انا مش بتكلم كده علي فكره وبعدين حرام عليك سيبهم يفرحو
دياب بس انتي وقعتي قلبي
دياب بغمزه لا أنا عايز اعتذار بطريقه تانيه
فيروز بضحك هو الاحترام دا معداش عليك
دياب بضحك لا انا محترم مع كل الناس اللا معاكي
فيروز طب يلا بينا ننزل الفرح
دياب يلا
نزلو الفرح وكل عروسه شبكت ايدها في ايد عريسها ونزلو تحت قضو اليوم في فرح وسعاده
بعد فتره طووووووووووووووويله كل عريس اخد عروسته
بعد مرور 6. سنوات
يونس يا دياااااب ماتلم ابنك دا
دياب مالو عمل ايه
يونس عمال يبوس في البت بنتي
اسر بطفوله ماهي هتبقي مراتي
يونس انا معنديش بنات للجواز
اسر بغرور لا يليق بطفل وانت تطول واحد حلو زي
يونس پصدمه دا طفل دا بس هقول ايه ماهي دي خلفت دياب الهواري
دياب بضحك طب ماتاخد راي العروسه
يونس ايه رايك يا تاليه
يونس موافقه علي طول كده طب حتي قولي سيبني افكر
قاسم الحمد لله انا بنتي متعملش كده
دياب بضحك الحق يا قاسم البت هناك اهي
قاسم ينهار اسود انت ياد يا مالك سيب بنتي يلا وانت ياعم نادر ماتلم ابنك
نادر بضحك متخافش هيتجوزها
مالك بطوله انت مالك ياعمو انا بحبها ثح يا جوان
قاسم پصدمه ينهار اسود دا انا معرفتش اربي خالص
قاطعهم دخول ماجد وهند اللي قربت من فيروز
هند بدموع انا عارفه أن مليش عين اكلمك بس انا خدت جزائي سامحيني يا فيروز
ولسه هتمشي فيروز مسكت ايدها وحضنتها
فيروز بحب انتي اختي يا هند وانا هفضل احبك علطول والله وتعالي نبدأ مع بعض صفحه جديده وانا كده كده مسمحاكي من زمان
ماجد بهزار انا اسف اني قطعت عليكم اللحظه بس انا طالب ايد هند هااا قولتي ايه
فيروز باستغراب مين دا يا هند
هند دا المقدم ماجد الانصاري كان الداعم الوحيد ليا ايام السچن
فيروز باستغراب سجن ايه
هند بضحك لا دي حكايه طويله